الصفحه ٦ : وفاطرها ومحبته وذكره والابتهاج به ، وطلب الوسيلة إليه والزلفى عنده
، ولا سبيل إلى هذا إلا بمعرفة أوصافه
الصفحه ١٥ : إلا بالله العلي
العظيم.
الصفحه ١٦ : ء في ذلك ، ولكن لم يعن بالمحبة هنا إلا ما يتعلق منها
بالمطالب العالية ، والمعاني الشريفة التي
الصفحه ٢٠ :
فأوفت بالذي
وعدت وكان
بملتقى الأجفان
لم يفجأ المشتاق
إلا وهي دا
الصفحه ٢٤ : من المعاني التي أثبتها لنفسه أو أثبتها له رسوله صلىاللهعليهوسلم ، ولم يثبتوا إلا ذاتا مجردة عن كل
الصفحه ٢٥ :
الشرح
: أنكر الجهمية صفة
الخلة التي هي كمال المحبة المستغرقة للمحب بدعوى أن المحبة لا تكون إلا لمشاكلة
الصفحه ٣١ : والنار الآن من حيث أنهما داران للجزاء
على الأعمال. والجزاء لا يكون إلا في الدار الآخرة حكموا بعدمهما مع
الصفحه ٣٥ : وانكار حشر
الأجساد ، لأنهم ظنوا كما ظن الجهم أن الاعادة لا تكون إلا عن عدم ، وأن هذا هو
الذي قصده الرسول
الصفحه ٤٥ : ، بل عين فعل الرب سبحانه ، لأنه هو الذي خلقها فيهم ، وليس لهم
فيها إلا أنهم محل فقط لظهورها ، وعلى هذا
الصفحه ٤٧ : ليس قائما بالرب ، فإذا جمع
القولان كل منهما إلى الآخر أنتجا قضية من أكذب الكذب ، فإن السلب لا ينتج إلا
الصفحه ٥٢ : المركب وفوقه ثوب التعصب ما اجتمع هذان الثوبان على أحد إلا أدخلاه في لجج
الباطل ومتاهات الضلال وزينا له سو
الصفحه ٥٥ : الا بكل ما هو حق وعدل ، ولا يعقل أن يصدر
منهما حكم بخلاف ذلك ، فأولهما كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل
الصفحه ٥٩ : وشهواتها الدنيا يوصي المؤلف بأن يحذرها
الانسان وينهض دائما لتأديبها كلما تمردت وخرجت عليه ، وإلا هزمته
الصفحه ٦٢ :
عند العفيف
التلمساني الذي
هو غاية في
الكفر والبهتان
إلا من الأغلاط
في حس
الصفحه ٦٥ :
عبدوه من عجل
لذي الخوران
الا على من كان
ليس بعابد
معهم وأصبح ضيق
الأعطان