الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوسلم. اذ لو لا ظهور التأويل ونشر الدعايات الخبيثة في الأمصار
ضد خليفة الإسلام لما جرأت هذه الوفود التي
الصفحه ٣٣١ :
قصدوا إليه بدون
دليل ولا قرينة توجب ذلك التأويل. ولكنهم بالنسبة لنصوص الوحي من الآيات والأحاديث
لا
الصفحه ٣٣٣ : : ٧].
هذه هي حقيقة
التأويل كما تدل عليها جميع استعمالاته في القرآن الكريم ، لا يراد منه إلا بيان
حقيقة الشي
الصفحه ٣٣٤ : تأويل هؤلاء وتأويل أولئك ، فالكل صرف للألفاظ عن
ظواهرها وحمل لها على معان أخرى بمحض الهوى. فلو قدر أن
الصفحه ٤٣٤ : الإشارة إلى ذلك من السنة............................................. ٢٧٣
فصل في جناية التأويل على ما جا
الصفحه ٢٠٣ :
وأما الفوق المجرد
عن الاقتران بمن فهو قد يقبل التأويل ، ولكن لا يقبله إلا بدليل ، لأن الأصل هو
الصفحه ٢٩٠ : ، اذ لا يعقل وجود بدون هذه اللوازم ، ولأجل التأويل أيضا
جحد الجهم وأشياعه صفات الله عزوجل من العلم
الصفحه ٢٩٩ :
فصل
فيما يلزم مدّعي التأويل لتصحيح دعواه
وعليكم في ذا
وظائف أربع
والله
الصفحه ٣٣٠ : بين ما يجب تأويله وما لا يجب
وتمسكوا بظواهر
المنقول عن
أشياخهم كتمسك
العميان
الصفحه ٤٢٢ :
تأويل كل محرف
شيطان
واشهد عليهم
أنهم يتأولو
ن حقيقة التأويل
في القرآن
الصفحه ٢٣٣ : ترجمان القرآن ، وفي قول أصحابه من بعده كمجاهد ومقاتل
حتى يدرك أن هؤلاء وهم أعلام التأويل لم يخرجوا عما
الصفحه ٢٤٣ : العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل
الجاهلين) وهم رضي الله عنهم نجوم
الصفحه ٢٧٣ : هنا
على الله ينفي تأويل المعطلة بأن الاتيان للملك ، فهو كقوله : (وَجاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا
الصفحه ٢٧٥ : العقل تأويله أبدا لا بملك ولا برحمه ولا بأمر ولا
بغير ذلك مما يتكلفه المعطلة ، فإن كلا من الرحمة والأمر
الصفحه ٢٨٧ :
فكل هذه البلايا
ما وقعت الا بسبب تأويلات الخوارج والمرجئة والقدرية والرافضة وغيرهم من فرق
الضلال