الصفحه ١٨٠ : سبحانه عن صفاته الاختيارية التي تحدث في
ذاته بمشيئته وهو الحكم بامتناع قيام الحوادث بذاته اذ لو قامت به
الصفحه ٣٢٩ :
فلا تحكم عليه
وهو في الأذهان
فيقودك الخصم
المعاند بالذي
سلمته للحكم في
الصفحه ٤١٥ :
من أدران التعطيل
والالحاد ، لم يتبعوا فيها الا ما قاله هو سبحانه ، من غير تحريف له عن أصل وضعه
الصفحه ١٧٠ : حكمة الرحمن الشرح : بعد أن فرغ المؤلف من الكلام على ابن سينا القرمطي ، وما
كان يكيد به للاسلام وأهله في
الصفحه ٢٨٩ :
من غاية هي حكمة
الديان
الشرح
: ولأجل التأويل
أيضا ضرب أحمد بن حنبل الشيباني صديق أهل السنة
الصفحه ٤١٦ : عزلتم هذه النصوص وجعلتموها وراءكم ظهريا وعولتم
على عقولكم وحدها وجعلتم لها الحكم فيما يثبت وينفي ، ولم
الصفحه ٢٩٨ : النكران وهي في حكم الله مقضي عليها كذلك بالبطلان.
* * *
فجعلتم للفظ
معنى غير
الصفحه ٣٦٣ : بالله
قوموا وأنظروا
وتفكروا في السر
والاعلان
نظرا وان شئتم
مناظرة فمن
الصفحه ٤٣٠ : هو ما يقسم
عليه المؤلف رحمهالله أن يجاهد أعداء الله المارقين عن دينه الناكبين عن صراطه
ما بقي فيه
الصفحه ٧٩ :
فيهم شككت في
المذهبين جميعا ورجعت من سفري بخيبة واخفاق قلت لصاحبي ، وقد كلت دابتي من السير
حتى
الصفحه ٣٩٤ :
هذا وليسوا في
بيان علومهم
مثل الرسول
ومنزل القرآن
والله لو
الصفحه ٤٢٠ : صلىاللهعليهوسلم في باب الأسماء والصفات نصوص صريحة في معانيها ، فهي تفيد
من العلم اليقيني ما تفيده البراهين العقلية
الصفحه ٤٤ :
بمثابة طور من تلك
الأطوار التي تحدث للانسان بحيث لا يشك من يراه أنه هو ذلك الشخص الذي كان في
الصفحه ٤١٢ :
من جد وصبر ومثابرة
وتواضع وتقوى وايمان.
* * *
فصل
في جواب الرب تبارك وتعالى يوم القيامة
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوسلم من الصفات تنزيها بل أدهى من ذلك أمر ، وادخل في باب
الافتراء والبهتان أنها تسمى الاثبات للأسما