الصفحه ٢٩٣ :
المسموع او هو حقيقة في النفسي مجاز في اللفظي أو العكس. فهذا القرآن عندهم ليس
كلام الله على الحقيقة بل على
الصفحه ٢٩٥ : ، فتأويلها هو
نفس حقيقة ما أخبر الله عنه فيها ، ومنه قوله تعالى : (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ
يَوْمَ
الصفحه ٣٢٧ : الألفاظ المركبة والحكم عليها بالإجمال
والاشتباه يفسد كل علم في الوجود ، فإن أي قضية علمية ترد لا يمكن فهم
الصفحه ٣٧٥ :
فبجهدنا تأويلها
والدفع في
أكنافها دفعا لذي
الصولان
ككبير قوم
الصفحه ٣٥٣ : متأولين أهل
الإيمان فأنتم وهم في حكمه سيان.
ومع اشتراككما
كذلك في مخالفة النصوص إلا أن هناك فرقا بينكم
الصفحه ١٧٥ :
كذلك ، اذ لا يصح أن توصف الجملة بحكم غير حكم الافراد ، فإذا قلت مثلا كل زنجي
أسود ، كان الكل أسود
الصفحه ٣٨٢ : العقل يستفتونه في كل ما يجب اثباته ونفيه ، فصار الكتاب عندهم لا حكم له
الا في الاسم فقط ، وأما في
الصفحه ١٤٨ :
من جنس ما ألفت
طباعهم من ال
محسوس في ذا
العالم الجثمان
فأتوا
الصفحه ٣٤٤ : والغايات المحمودة في مفعولاته ومأموراته تدل على الحكمة
وهكذا ، والنص أيضا جاء بها صريحا كما جاء بالصفات
الصفحه ٧٧ : محبته عن رأيهم في أهل السنة والجماعة وبما ذا يسمونهم ، فقالوا ـ قبحهم
الله ـ انهم مشبهة يشبهون الله
الصفحه ٢٤٥ : ، فليشتكوا إلى من يملك الفصل فيها وهو القرآن الذي هو الحكم العدل ،
ثم ليسمعوا ما الذي يقضي به ، هل يقضي لهم
الصفحه ٢٩١ :
ظاهرة متجلية في كل ما خلقه أو أمر به ، والقرآن والسنة فيهما الكثير من تلك الحكم
التي لا ينكرها الا مكابر
الصفحه ٢٥١ : رؤسائهم وقادتهم
في الضلال على حكم الله ورسوله ، فأشبهوا هؤلاء المنافقين الذين حكى الله عنهم
تحاكمهم الى
الصفحه ٣٥٤ : ينزل أمره
سبحانه
لم قلت ينزل
صاحب الغفران
ما ذا بعدل في
العبارة وهي مو
الصفحه ٣٥٢ :
لهم على تأويلهم
وزران
حاشا رسول الله
من ذا الحكم بل
أنتم وهم في
حكمه سيان