الصفحه ٦٦ :
قالوا وانما وقع
ذلك الانكار من هارون على قومه لما سرى في خاطره من معنى الغيرية ، وكانوا هم أعلم
الصفحه ٧١ :
لأمته أن يتأدبوا
في حق الأنبياء ، وأن لا يفضلوا أحدا منهم بخصوصه على آخر بخصوصه وان كان المفضل
هو
الصفحه ٨٥ :
فهو اشارة إلى
قوله عليهالسلام في الحديث الذي رواه أبو موسى رضي الله عنه «ان الله لا
ينام ولا
الصفحه ٩٢ :
بظواهر نصوصه
الصريحة ، وهذا أيضا هو الذي دفعنا ، أي دفع أسلافنا إلى خلع ربقة الأديان من
أعناقهم في
الصفحه ٩٨ : أن كل ذلك محال حذرا من الوقوع في التجسيم
والإمكان.
* * *
فصل
وأتى فريق ثم
قال ألا اسمعوا
الصفحه ١٠٤ :
في آية الكرسي
وذي عمران
اسم الاله
الأعظم اشتملا على اس
م الحي والقيوم
الصفحه ١٢٩ :
واذكر حديثا في
صحيح محمد
ذاك البخاري
العظيم الشأن
فيه نداء الله
يوم معادنا
الصفحه ١٣٧ :
السموات الذي هو
مفعول خلق ، ثم أخبر بعد ذلك أنه سخرها بالأمر في قوله مسخرات بأمره ثم قال عقب
ذلك
الصفحه ١٥٣ : ، وما أقبح ما رضوا لأنفسهم من
الارتماء في أحضان الجهل والحماقة.
وهكذا يسوق إلينا
المؤلف رحمهالله
الصفحه ١٦٣ :
الشرح
: بعد أن قرر المؤلف
مذهب السلف القويم في دوام فاعلية الرب وكلامه وأورد من النقول عن بعض أئمة أهل
الصفحه ١٦٥ : الله لم يزل قادرا مريدا عالما حيا ، وهذه الأربعة صفات ذاتية له ، وليس يحتاج
الفاعل في كونه فاعلا إلى
الصفحه ١٧٧ :
الافلاك ، وأنه
قبل خلق السموات والأرض لم يكن في زعمكم شيء من الأكوان موجودا ونحن نسألكم : هل
عندكم
الصفحه ٢١٦ :
هما في العند
مستويان
وتمام ذاك القول
أن محبة
الرحمن عين
إرادة الأكوان
الصفحه ٢٢٨ : فيها واحد لا اختلاف فيه قال
تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي
الصفحه ٢٣٣ :
فعليه بكتب التفاسير التي تعني بذكر الأسانيد وتعزو الأقوال الى أصحابها ، ولينظر
في قول ابن عباس الذي هو