الصفحه ٣٩٦ :
ت أتت بنقل
الفرد والوحدان
فانظر إلى
الألفاظ في جريانها
في هذه الأخبار
والقرآن
الصفحه ٣٩٧ : لفظة نطق بها لسان قد اختلفوا فيه اختلافا كثيرا ، فاختلفوا أولا هل
هو عربي أم سرياني ، ثم اختلفوا ثانيا
الصفحه ٧٣ : ذكر مذهب الجهمية أهل التعطيل والالحاد شرع في بيان ما جره هذا المذهب من
انسلاخ طائفة كبيرة من النظار من
الصفحه ٨٨ :
حتى يضع الجبار
فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط وعزتك وكرمك».
* * *
وزعمت أن
الصفحه ٩٣ :
ملكا جبارا في أرض كنعان ، وهو الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك ، اذ
قال إبراهيم ربي الذي يحيى
الصفحه ١٣٨ : كذلك في
أبلغ عبارة وأوجز بيان ، فما أجدر طالب الهدى أن يتدبر كتاب الله عزوجل فان العلم كله في تدبر
الصفحه ١٨٣ :
قيام الحوادث بذاته تعالى ، فلما ذا قلتم بحدوث العالم مع أن كل ما يحتاج إليه في
الفعل موجود في الأزل من
الصفحه ٢٣٥ :
بنافعه ، فإن لفظ
الاستواء إذا كان مذكورا فلا بد أن يراد منه معناه إذ لا يعقل أن يكون في القرآن
لفظ
الصفحه ٢٤٣ :
وسواهم والله
قطاع الطريق
أئمة تدعو إلى
النيران
ما في الذين
الصفحه ٢٦٢ : هذي
الثلاثة فيه كا
ملة مبرأة من
النقصان
فلأي شيء عاش
فينا كاتما
الصفحه ٢٩٠ : كان الله في جهة كان محدودا ومتحيزا وذا صورة ، ويمكن أن يشار إليه بالاشارة الحسية
وهذا من خواص الاجسام
الصفحه ٣٠١ :
فصل
في طريقة ابن سينا وذويه
من الملاحدة في التأويل
وأتى ابن سينا
بعد ذا بطريقة
الصفحه ٣٠٤ :
حيث لنا على
تأويلنا وزران
هذي مقالتهم لكم
في كتبهم
منها نقلناها
بلا عدوان
الصفحه ٣١٣ :
حكي عنه القرآن أنه كان يعتقد أن إله موسى في السماء ، ولهذا قال لهامان وزيره : (يا هامانُ ابْنِ لِي
الصفحه ٣١٧ : .
فالمراد بالعرش
هنا ليس إلا عرش الرب جل شأنه الذي هو فوق السموات وهو المذكور في قوله تعالى : (الَّذِينَ