الصفحه ٢٤٥ : من كتاب الله وكلام رسوله هو على تحريف غيرهما
أشد اجتراء.
* * *
يا قوم والله
العظيم أسأتم
الصفحه ٢٣٣ :
وكذاك قد صعد
الذي هو أربع
وأبو عبيدة صاحب
الشيباني
يختار هذا القول
في تفسيره
الصفحه ٢٣٤ : وافتراء ويعزوه إلى المعتزلة والجهمية ويصرح ببطلانه ، وكذلك الإمام البغوي في
تفسيره المسمى بمعالم القرآن
الصفحه ٢٠٦ : وأن الاختلاف في الزمن مبني على
اختلاف المسافة المقدرة لكل منهما قد اختاره الإمام البغوي في تفسيره
الصفحه ٢١٩ : الله به نفسه في كتابه من الظهور ، قال الله تعالى : (هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ
وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ
الصفحه ٢٩٦ :
ول علمه لعبد
الله في القرآن
ما ذا أراد به
سوى تفسيره
وظهور معناه له
ببيان
الصفحه ٢١٣ :
فنظيرها المبدى
لنا تفسيرها
في ذي المعارج
ليس يفترقان
والروح والأملاك
تصعد في
الصفحه ٢٧٢ : السماء تنفطر في هذا اليوم وتتشقق ، وتكون الباء
بمعنى في ، ويحتمل أن يعود الى الله عزوجل وان لم يسبق له
الصفحه ٢٤٣ : وتفسير القرآن وبين تضافرها على اثبات صفة
العلو له سبحانه على ما تقتضيه النصوص الصريحة القطعية من الكتاب
الصفحه ٣٠٩ :
ورثوا تحريفهم للنصوص عن اليهود واتبعوا سنتهم فيه حذو القذة بالقذة ، فإن اليهود
ـ قبحهم الله ـ جمعوا بين
الصفحه ٢٨٣ : السماء ، يأتيني خبر السماء صباحا ومساء) والشاهد في قوله : وأنا أمين
من في السماء ، فليس له معنى إلا أنه
الصفحه ٤٩ :
عن طاعة الله. وقد
ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمهالله في كتابه منهاج السنة وجوه شبه كثيرة بين
الصفحه ١٠٤ : ...
ولأجل هذا ورد
هذان الاسمان الكريمان مقترنين في ثلاث مواضع من كتاب الله عزوجل ، وورد في الحديث ما يدل على
الصفحه ٩٦ : الإشارات
قد صرحت بضد ما جاء في كتب الله الثلاثة وذلك لأن مؤلفها نهج بها نهجا فلسفيا
تجريديا ، فنفى عن الله
الصفحه ٥٠ : كتاب الله والسنن الصحيحة الثابتة سلاحه وعدته في النزال ، فإذا ما لبس تلك
الشكه واستكمل الأهبة فليصح هل