الصفحه ٢٩٦ : الراجح المتبادر منه الى المعنى
المرجوح بلا صارف.
* * *
وانظر الى
التأويل حين يق
الصفحه ٣٢٨ : بالباطل ، ولكن هؤلاء الجهلة يدعون هذا في المركب أيضا مع ما يحف به من
بيان ينفي عنه كل اشتباه ، ويحكمون على
الصفحه ٣٣١ :
قصدوا إليه بدون
دليل ولا قرينة توجب ذلك التأويل. ولكنهم بالنسبة لنصوص الوحي من الآيات والأحاديث
لا
الصفحه ٤١٦ : الهائل بيننا وبينكم فليختر كل عاقل لنفسه ما يعتقد أن فيه نجاته
من عذاب الله ، فاننا لا بد ملاقوه نحن
الصفحه ١٠ :
نشبه صفات الله بصفات المخلوقين ، ولا نزيل عنه سبحانه صفة من صفاته لأجل تشنيع
المشنعين ، وتلقيب المفترين
الصفحه ١٥ :
يجده شيئا فرجع
خاسئا حسيرا. ومشرب المشبه من ماء قد تغير طعمه ولونه وريحه بالنجاسة تغييرا ،
ومشرب
الصفحه ٢١٣ : خلقه على بعض درجات ، كما
فهمه من لا يحسن تذوق كلام الله عزوجل ، ولكن فعيل هنا بمعنى مفعول ، والمراد أن
الصفحه ٢٧٩ :
دأبهم دائما تصديق للراوي فيما لا يصادم قضية من قضايا عقولهم الخاسرة فإذا روى هو
نفسه حديثا على خلاف ما
الصفحه ٤٣٤ : الإشارة إلى ذلك من السنة............................................. ٢٧٣
فصل في جناية التأويل على ما جا
الصفحه ٤٣٥ :
فصل ف نکتة بديعة تبيّن ميراث
الملقبين والملقبين من المشركين والموحدين............. ٤٠١
فصل في
الصفحه ٤ : يكون لي نعم العون على ما أنا بسبيله من ذلك ، وان يشرح له صدري ، ويسير
لي أمري ، انه واهب النعم
الصفحه ١٣٧ : الا له الخلق والأمر فدل ذلك على أن الخلق غير الأمر وأنها بعد الخلق سخرت
بالأمر ، وهذا أمر من الوضوح