الصفحه ٢٩٣ : سبيل المجاز من باب اطلاق اسم المدلول على الدال.
ومن أجل التأويل
أيضا قتل الشيخ أحمد بن نصر الخزاعي
الصفحه ٣٣٥ : النصوص من
الكتاب والسنة لا تكفي في إفادة اليقين الذي لا بد منه في باب الاعتقاد ، لأن دلالتها
لفظية لا
الصفحه ٣٤٠ :
ينسب القرآن قولا
إلى كل من جبريل ومحمد عليهماالسلام ، ولكن باعتبار الأداء لا بمعنى الابتدا
الصفحه ٤٢٢ :
وأما الفعل وهو
كونه يعلم ويقدر ويريد ويسمع ويبصر إلخ. فله ارتباط بكل من الاسم والصفة جميعا ،
فهو
الصفحه ٢٨ : في جواب أهل العلم :
«فإن هذه الأقاويل
أصلها مأخوذة من الجهم بن صفوان امام غلاة المجبرة ، وكان ينكر
الصفحه ٣٦ : ، إلى غير ذلك من
الأقوال التي لا تدل إلا على تبدل الأرض في الكيفية لا على انعدامها بالكلية ،
وهذا كتبديل
الصفحه ٦٣ :
وذلك الغلط في
الحس والوهم من طبيعة الإنسان؟
* * *
فالضيف والمأكول
شيء واحد
الصفحه ٨٦ : في البيت الذي بعده : وزعمت أن الله يسمع صوته ، إشارة
إلى ما ورد في الأثر من أن الله عزوجل ينادي يوم
الصفحه ١١١ : هو عبارة وحكاية عن كلام الله ودال عليه فقط ،
وتسميته قرآنا أو كلاما مجاز من قبيل تسمية الدال باسم
الصفحه ١١٩ : الوجود الخارجي ، فهي كذلك بالنسبة للوجود الآخر ،
وإن أراد بقوله ان الذات والوجود غيران ، ان الذات من حيث
الصفحه ١٢٩ :
ء ليس مسموعا
لنا بأذان
أم أجمع العلماء
والعقلاء من
أهل اللسان وأهل
كل لسان
الصفحه ١٥٦ :
محلا للحوادث ،
فإذا صح أن يشتق من الخلق الذي ليس قائما به وصفا له وهو خالق ، فكذلك يصح أن يقال
له
الصفحه ١٧٤ : محذور من
النكران
الشرح
: انقسم الناس في
تسلسل الحوادث والآثار الى ثلاث طوائف فأهل السنة
الصفحه ٢٢٠ : ء
للتسبيب مؤذنة
بهذا الشأن
فتأملن تفسير
أعلم خلقه
بصفاته من جاء
بالقرآن
الصفحه ٢٢٤ :
هذا وما كان
الجواب جواب من
لكن جواب اللفظ
بالميزان
كلا وليس لمن
دخول قط في