الصفحه ١٠٢ :
قبل وجودها ،
فيعلم ما لم يوجد من الاشياء لو وجد ، فعلى أي كيفية يكون وجوده في عالم الأعيان
الصفحه ١٤٢ :
أثنان ، وانما أتى
ابن حزم من جهله بالتفرقة بين المتلو والتلاوة ، وبين المكتوب والكتابة ، فقال ما
الصفحه ١٤٣ :
الذي هو من فعل العبد.
* * *
الكل مخلوق وليس
كلامه
المتلو مخلوقا
هنا شيئان
الصفحه ١٥١ : ذلك أنهار من الكفر العظيم يفجرونها ، ولو لا خوفهم من
السيوف لنشروها وأذاعوها بين الناس.
* * *
فصل
الصفحه ١٥٩ :
الأشعرية المعتزلة
حيث منعوا هم أيضا قيام الحوادث بذاته ، وقالوا أن ما لا يخلو من الحوادث فهو
حادث
الصفحه ١٦٦ : على أن الفعل والتكليم مفقودان من هذه الأوثان وفقدهما يدل على أنها ليست
بآلهة حقة ، بل هي آلهة باطلة
الصفحه ١٩٢ : يستلزم الاتصاف بأحدهما أي بالملكة أو بعدمها الا فيما هو قابل للاتصاف بهما
فلا يوصف بالموت مثلا الا ما من
الصفحه ٢٠٤ :
الشرح
: بعني إذا دل سياق
الكلام وفحواه على المعنى المراد من اللفظ ، فإن التأويل عند ذلك يكون قبيحا
الصفحه ٢٢٣ :
فعلوه عين
المحال وليس فو
ق العرش من رب
ولا ديان
ولا تنصبوا معنا
الخلاف فما له
الصفحه ٢٢٨ :
كلها لله فليس
فيهم حاشاهم من يعطل الله عزوجل عن شيء من نعوت كما له وصفات جلاله كما تفعل الجهمية
الصفحه ٢٣٠ :
من قيام الأجساد
من قبورها وحشرها الى الله عزوجل لفصل القضاء بينها ثم مصيرها الى الجنة أو النار الى
الصفحه ٢٥٨ :
مَلَكٍ
فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ
يَأْذَنَ اللهُ
الصفحه ٢٦١ :
بظهورها للوهم
في الإنسان
وخفاء ما قالوه
من نفي على الا
ذهان بل تحتاج
للبرهان
الصفحه ٢٦٥ :
، بل مصدر ضلال وتلبيس ، فإنهما قد جاءا بصريح الاثبات الذي هو ضد ما قلتم من
النفي والتعطيل ، ولا يمكن أن
الصفحه ٢٧٨ : ان الله لا يستشفع به على أحد من خلقه شأنه الله أعظم ثم ذكر الحديث. بعد ما
بين سماء وسماء ، وبعد ما