الصفحه ٢٣٤ :
وروى ابن نافع
الصدوق سماعه
منه على التحقيق
والاتقان
الله حقا في
السما
الصفحه ٢٣٦ : يؤمنون بأنه تعالى فوق عرشه وفوق العوالم جميعا. وروى الحافظ
البيهقي صاحب التصانيف المشهورة التي منها كتاب
الصفحه ٢٣٧ : يوسف
القاضي صاحب كتاب الخراج. إن من لم يقر بأن الله عزوجل فوق عرشه وأنه مع ذلك لا يخفى عليه شيء من خلقه
الصفحه ٢٧١ : امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي
عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ
الصفحه ٣١١ :
بدلا من استوى
جهلا منكم بمواضع الألفاظ في اللغة التي لم يستعمل فيها لفظ استوى قط بمعنى
استولى
الصفحه ٣١٦ : والذي
منها أريد بواضح
التبيان
فاسمع فذاك معطل
هذي الجعا
جع ما
الصفحه ٣٤١ :
الفرقة التي تسمى بالأشعرية ، لا سيما المتأخرين منها ، أشد الفرق حيرة واضطرابا
وتذبذبا ، بسبب أنهم أرادوا
الصفحه ٣٤٥ :
فتولدت من ذينك
الأصلين أو
لاد أتت للغي
والبهتان
إذ من سفاح لا
نكاح كونها
الصفحه ٣٧٠ :
يا بعد ما بين
السباب بذاكم
وسبابكم بالكذب
والطغيان
من سب
الصفحه ٣٨٧ :
وكان من علماء
المذهب الأشعري قبل أن يتصل بشيخه شيخ الاسلام ابن تيمية رحمهماالله تعالى ، وجزاهما
الصفحه ٤١٧ : الع
رش استوى سبحان
ذي السلطان
والأمر ينزل منه
ثم يسير في الا
الصفحه ١٤ : عسكر
التشبيه فلا تقتبس منه الأنوار ، ومصباح الموحد يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا
شرقية ولا غربية ، يكاد
الصفحه ١٦ :
حق جرى في مجلس
الإحسان
فتأكد الحكم
العزيز فلم يجد
فسخ الوشاة إليه
من سلطان
الصفحه ٢٥ :
وقوله (وحياته هي
نفسه الخ) بيان لما يلزم مذهبهم في النفي من تناقض وافتراء حيث جعلوا حياته هي
نفسه
الصفحه ٩٠ : بين
الاثبات والتعطيل والتناقض باثبات البعض ونفي البعض ، وكان العقل لا يطمئن إلى شيء
منها ، إذ الاثبات