الصفحه ٣٨٢ : والنهي
المطاع لغيره
ولمهتد ضربت بذا
مثلان
يا للعقول أيستوي
من
الصفحه ٣٨٥ : والسلام الى جحود الحق وكتمانه ، اذا كان الحق هو ما
ذهب إليه من التعطيل ، فان كلامهم كله صريح في الاثبات
الصفحه ٤١٠ : (وألق بالأرسان) فإن الأرسان جمع رسن وهو الحبل الذي تقاد به الدابة ليمنعها
من الجري والجموح.
فقوله
الصفحه ٤١٩ : صرحت
الآيات بذلك وأنه نادى من قبله الأبوان آدم وحواء معاتبا لهما على الأكل من الشجرة
واقتراف الخطيئة
الصفحه ٩ : الخروج قعد فوق التل مع الناظرين ، ينظر لمن الدائرة ليكون إليهم من المتحيزين
، ثم يأتيهم وهو يقسم بالله
الصفحه ٤٠ :
الأرواح المستقلة
عن الأبدان وقال ليس هناك أرواح تنزل إلى البدن عند الولادة وتصعد منه عند الموت
الصفحه ٥٦ : محذور
كل جبان
وشجاعة الحكام
والعلماء زه
د في الثنا من
كل ذي بطلان
الصفحه ٩٤ :
ذا قدرة لم يخش
من سلطان
قتل الخليفة
والقضاة وحاملي ال
قرآن والفقهاء
في
الصفحه ٩٩ : .
والثالث
: فطرة الله التي
فطر الناس عليها من الإقرار بوجوده ووحدانيته واتصافه بجميع الكمالات.
والرابع
الصفحه ١١٧ : ، فان الفريقين من الكلابية والاشعرية متفقون
على أن هذه الألفاظ ليست هي القرآن ، وانما هي دالة عليه فقط
الصفحه ١٤٩ : ء
المتفلسفة ، وهو الغزالي ، هؤلاء الضلال في تلك الضلالة فيبيح التأويل للخاصة
ويمنع منه العامة ، ويؤلف في ذلك
الصفحه ١٨٩ : خارج ذاته ، فهي مباينة له منفصلة عنه أم خلقها داخل ذاته
، بحيث تكون حالته فيه ، لا بد لكم من القول بأحد
الصفحه ١٩٠ : أصحاب وحدة الوجود من أن الوجود واحد وأن وجود الرب هو عين هذه الموجودات ،
أو ليس له بعد رفض هذين القولين
الصفحه ٢١٧ :
عندية حقا بلا
روغان
جمعت له حب
الإله وقربه
من ذاته وكرامة
الإحسان
الصفحه ٢٢٩ : ما طابق الواقع منها. وما عداه يكون كذبا وحاشا للرسل أن يكذبوا على
الله عزوجل ويخبروا عنه بخلاف ما