الصفحه ٣٩٥ :
من غير علم منهم
ببيان
إذ تلكم الألفاظ
غير مفيدة
للعلم بل للظن
ذي الرجحان
الصفحه ٣٩٦ :
اللفظ محتملا لمعان كثيرة. وبالجملة فإن هذه القاعدة التي سيبوء بإثمها من قعدها
وقصد من ورائها صرف الناس
الصفحه ٨ :
لفظية لا تفيد
شيئا من اليقين ، قد أعد التأويل جنة يتترس بها من مواقع سهام السنة والقرآن وجعل
اثبات
الصفحه ١٧ : والاعراض فسخه وأبطاله ، كيف وقاضي الحسن والجمال
هو المنفذ لذلك الحكم ، مما حمل كلا من الخصمين على الاقرار
الصفحه ٢٧ : الله يعاقب العبد على ما ليس من فعله من المعاصي والذنوب ويذيقه عليها العذاب
الشديد ، وحر الحميم الآن
الصفحه ٤٥ :
وارادتهم ، حتى
أراحهم جهم وشيعته من عودهم بالأئمة على أنفسهم كلما أحدثوا ذنبا ، فأخذوا بعد
مقالة
الصفحه ٤٩ :
الشرح
: بعد أن فرغ المؤلف
رحمهالله من ذكر مقالات الجهم الفاسدة ، وما أغرق فيه من الضلال
بسبب اعراضه عن
الصفحه ٥٥ :
بينهم الاختلاف
والتنازع ، وفاتهم من الحق بقدر اهمالهم له ، ذلك هو تحكيم الوحي المبين في كل
مسائل
الصفحه ٧٣ :
إلا طوائف
بالحديث تمسكت
تعزي مذاهبها
إلى القرآن
الشرح
: بعد أن فرغ الشيخ
من
الصفحه ٧٥ :
مرضى بداء الجهل
والخذلان
الشرح
: هذه من جملة كلام
أهل السنة والجماعة في اثبات الفوقية لله
الصفحه ٨٩ :
وأما قوله :
ووصفته الخ ، فالمعنى انك وصفت الباري جل شأنه بصفات الحي من القدرة والإرادة
والسمع
الصفحه ٩٢ :
بظواهر نصوصه
الصريحة ، وهذا أيضا هو الذي دفعنا ، أي دفع أسلافنا إلى خلع ربقة الأديان من
أعناقهم في
الصفحه ١٥٨ :
بنقض مذهبنا
وأبطاله ، فارجعوا الى مذاهبكم وأصلحوا من خللها وسدوا خرقها ان امكنكم ذلك أو
استطعتم
الصفحه ١٦٥ :
ونعى عليهم
كونها ليست بخا
لقة وليست ذات
نطق بيان
فأبان أن العقل
والتكليم من
الصفحه ١٦٩ :
متأخرا فلأن
المعلول قد استفاد الوجود من علته ، ولا نعني بالحدوث الذاتي إلا استفادة الوجود
من الغير