الصفحه ٢١٠ :
بل عاد من موسى
إليه صاعدا
خمسا عداد الفرض
في الحسبان
وكذاك
الصفحه ٢٣٥ :
بنافعه ، فإن لفظ
الاستواء إذا كان مذكورا فلا بد أن يراد منه معناه إذ لا يعقل أن يكون في القرآن
لفظ
الصفحه ٢٤٦ :
لما أفاضوا في
حديث الرفض
عند القبر لا
تخشون من انسان
يا قوم
الصفحه ٢٤٧ :
أهل الضلالة
والشقا علمان
الشرح
: ويقول صلوات الله
وسلامه عليه «لو كنت متخذا من أهل الأرض
الصفحه ٢٥٠ : الأدلة القاطعة التي هي أوضح من الشمس في رائعة النهار من أجل تشغيب هؤلاء
المعطلة وتمويهاتهم الباطلة ، وقد
الصفحه ٢٥٤ : رحمهمالله لم يدع أحد منهم أن مذهبه هو الحق الذي يجب اتباعه بل صح
عنهم جميعا أنهم يبرءون إلى الله من كل قول
الصفحه ٢٦٠ : مقالة بعض الجهلة من قومه اليهود
أن عزيرا ابن الله لما كتب لهم التوراة بقلمه بعد غلبة العمالقة على بني
الصفحه ٢٦٨ : لا يُفَرِّطُونَ) [الأنعام : ٦١]
وقوله في سورة [النحل : ٥٠] في شأن الملائكة (يَخافُونَ رَبَّهُمْ
مِنْ
الصفحه ٢٩٢ :
الْكافِرِينَ) [آل عمران : ١٤٠ ،
١٤١].
الخ ما لا يمكن
حصره من آيات الكتاب العزيز
الصفحه ٣٠٢ : أريد
ثبوتها
في الذهن اذ
عدمت من الاحسان
اذ ذاك مصلحة
المخاطب عندهم
الصفحه ٣٢٧ :
وبذاك يفسد كل
علم في الورى
والفهم من خبر
ومن قرآن
إذ أكثر
الصفحه ٣٢٩ :
اللفظ كليا وهو معين فرد. وكذلك يسمون معناه الجزئي كليا مع أن تجريد اللفظ عن كل
قيد يجعله من قبيل الممتنع
الصفحه ٣٣٠ :
شأنه من قبيل هذه
المجردات ، فعطلوه عن وجوده وصفاته ، تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا
الصفحه ٣٥٤ : والصوا
ب إلى كرامة
ربنا المنان
الشرح
: بعد أن حكم الشيخ
المؤلف بأن الخوارج خير
الصفحه ٣٧٦ :
من كيد حقود مثله
، فليمت غيظا ، وستبقى هذه الآيات الكريمة سيفا مصلتا فوق رأسه تنادي بفساد قوله