الصفحه ١٤٦ :
ولكنهم كانوا
يؤمنون بالفلسفة اليونانية ايمانا عميقا ، وينزلونها من نفوسهم منزلة الوحي
المعصوم
الصفحه ١٥٢ :
وكل كلام في
الوجود كلامه
سواء علينا نثره
ونظامه
وحسبك من مذهب
الصفحه ١٥٣ : ، وما أقبح ما رضوا لأنفسهم من
الارتماء في أحضان الجهل والحماقة.
وهكذا يسوق إلينا
المؤلف رحمهالله
الصفحه ١٦٠ : الماتريدية أتباع الشيخ أبي منصور الماتريدي من علماء الحنفيين وهذه المسألة
مما خالف فيه الماتريدية الأشاعرة
الصفحه ١٧٠ : حكمة الرحمن الشرح : بعد أن فرغ المؤلف من الكلام على ابن سينا القرمطي ، وما
كان يكيد به للاسلام وأهله في
الصفحه ١٨٦ : المعطل هل
براها خارجا
عن ذاته أم فيه
حلت ذان
لا بد من
إحداهما أو أنها
الصفحه ١٩٣ : قال الله تعالى : (وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ
الصفحه ١٩٥ :
يستطيع نفاة الجهة من المعتزلة والاشاعرة الرد على الفيلسوف في قوله أن القيام
بالنفس والقيام بالغير كلاهما
الصفحه ٢١٨ :
لله جل جلاله لا
غيره
إذ ذاك اشراك من
الانسان
ولقد أشار رسوله
الصفحه ٢٧٧ : الحيز لله ، ولا جيهت أي اعتقدت الجهة ، ولا شبهت ومثلت أي اعتقدت المشابهة
والمماثلة وغير ذلك من الالفاظ
الصفحه ٣١٥ :
وأتى إلى وصف
العلو فقال ذا
التجسيم ليس
يليق بالرحمن
فاللفظ قد أنشأه
من تلقائه
الصفحه ٣١٩ : من الالفاظ المشتركة التي تحتمل أكثر من معنى ولا هو منقول من حقيقته إلى
مجازه ، بل إذا تعدى بعلى
الصفحه ٣٢٥ :
لا يولي مناصب
القضاء والافتاء إلا حنفيا ، بل ولا يزال كثير من العلماء في مصر وغيرها يدينون
بمذهب
الصفحه ٣٤٨ : يلتقي من كان مشايعا للضلالة سفاها وجهلا ، ومن كان ناصرا لمقتضى القرآن ،
كيف يلتقي منهجنا ومنهجهم وهما
الصفحه ٣٥٢ : ء أبغض إليهم من ذكر الآثار التي تصادم مذاهبهم في التعطيل ، ولهذا تراهم يكرون
عليها بالإبطال والتأويل