الصفحه ٢٨٤ :
لكن بمحنة حزبه
من حربه
ذا حكمة مذ كانت
الفئتان
وقد اقتصرت على
يسير من
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوسلم من الصفات تنزيها بل أدهى من ذلك أمر ، وادخل في باب
الافتراء والبهتان أنها تسمى الاثبات للأسما
الصفحه ٣٣٢ : تتبعنا لفظ التأويل في
مواضعه من القرآن لم نجده قد استعمل إلا بمعنى الحقيقة التي يؤول إليها الخبر
والتي هي
الصفحه ٣٣٨ :
ليست كلام الله
بل فيض من
الفعال أو خلق
من الأكوان
فالأرض ما
الصفحه ٣٦١ :
القذرة والفطرة المنتكسة.
* * *
يا قوم والله
العظيم نصيحة
من مشفق وأخ لكم
معوان
الصفحه ٣٧٥ :
لحككت من ذا
المصحف العثماني
ذكر استواء الرب
فوق العرش
لكن ذاك ممتنع
على
الصفحه ٣٩٢ :
: المقصود من
الالفاظ هو الدلالة على المعانى ، واللفظ بلا معنى كالجسد بلا روح ، فاذا كان
هؤلاء قد سلبوا
الصفحه ٣٩ :
لمخلوقان
والحور لا تفني
كذلك جنة ال
مأوى وما فيها
من الولدان
ولأجل
الصفحه ٤٤ :
بمثابة طور من تلك
الأطوار التي تحدث للانسان بحيث لا يشك من يراه أنه هو ذلك الشخص الذي كان في
الصفحه ٤٦ :
الشرح
: وإذا لم يكن
للعباد قدرة على شيء من الطاعات والمعاصي ، ولا هي صادرة عنهم ، فيصح إذا نفيها
عنهم
الصفحه ٤٧ : ليلة كما وردت الأخبار الصحيحة بذلك.
والمقصود أن الجهم
إذا كان ينفي صدور الفعل من العبد ، وكان الفعل
الصفحه ٥٧ :
الهوى والنفاق
كانا عونا له على السير إلى الله عزوجل والقرب منه ـ ولا ينبغي لمن توفرت له هذه
الصفحه ٦٢ :
عند العفيف
التلمساني الذي
هو غاية في
الكفر والبهتان
إلا من الأغلاط
في حس
الصفحه ٨٨ :
وجهان في ذا
اللفظ محفوظان
في الترمذي
ومسند وسواهما
من كتب تجسيم
بلا كتمان
الصفحه ٩٥ :
والفقهاء في البلدان ، وما نقم هذا الملحد من هؤلاء الا أنهم في نظره مشبهة مجسمة
، ولا يدينون مثله بدين