الصفحه ٢٧٤ : الأذنان
الشرح
: بعد أن فرغ من
دلالة آيات الكتاب الحكيم على اثبات صفة العلو للعلي العظيم شرع في
الصفحه ٣٢١ :
الشرح
: يريد الشيخ رحمهالله أن يبين أحوال الناس في إدراكهم لمعاني الألفاظ ومدلولاتها
، فيقسم اللفظ إلى
الصفحه ٣٢٦ :
كي يحصل الاعلام
بالمقصود من
ايراده ويصير في
الأذهان
فيفك
الصفحه ٣٢٧ :
وتلبيسا وترويجا
على العميان
الشرح
: وبهذا الذي يعمد
إليه هؤلاء الجهلة من التشكيك في دلالات
الصفحه ٣٨٨ :
المعرفة فانهم في
الوقت الذي يعزلون فيه النصوص الشرعية يقيمون شرائع المغول والتتار فويل لهم حيث
الصفحه ٦٠ :
عند النصوص يحكمها
في كل مسألة من مسائل الدين ، فقد أصبح بذلك أهلا لأن يتصدى للحكومة بين
المتنازعين
الصفحه ١٣٥ :
لا يمنع التعميم
في الباقي وذا
في غاية الايضاح
والتبيان
الشرح
الصفحه ١٦١ :
بالاحسان أيضا
في مكان ثان
وكذا ابن عباس
فراجع قوله
لما أجاب مسائل
القرآن
الصفحه ١٧٣ :
فصفة القهر والعلو
لا يمكن أن يتصف بها اثنان.
* * *
فصل
في اعتراضهم على القول بدوام فاعلية
الصفحه ١٨٤ :
للحق في أصل اليقين وأساس الإيمان في حين يرجع هؤلاء الافاضل الكملة بالخيبة
والحرمان ، وكيف جاز أن تهتدوا
الصفحه ١٩٠ :
فارجع الى
المعقول والبرهان
الشرح
: يعجب المؤلف من
سخافة عقول هؤلاء المعطلة النفاة في قولهم أن
الصفحه ٢٣٦ :
وقضاؤه وصف له
لم ينفصل
عنه وهذا واضح
البرهان
الشرح
: وكذلك
الصفحه ٢٧٨ :
هذا وصححه بلا
نكران
الشرح
: لله يعني في سبيل
الله ما لقي ابن إسحاق من الجهمي بسبب روايته
الصفحه ٣٣٨ :
في ذاك نحن
وأنتم مثلان
الشرح
: فلنتحالف بيننا أن
نكون عليهم حزبا واحدا ، وأن يكون كل منا
الصفحه ٣٤٣ :
فيقال هل في
العقل تجسيم
أم المعقول
ننفيه كذا النقصان
إن قلتم