الصفحه ٥٢ : المركب وفوقه ثوب التعصب ما اجتمع هذان الثوبان على أحد إلا أدخلاه في لجج
الباطل ومتاهات الضلال وزينا له سو
الصفحه ١٣٤ : هذا وقد سويتموه بالجمادات التي ليس من شأنها الكلام ،
وأيهما أكمل في رأيكم هذا؟ الجماد الذي ليس قابلا
الصفحه ١٨٨ :
من العقائد والأفكار ، وانخدع بها كثير من أهل الفضل والصلاح ممن لهم في علوم
الحديث والآثار قدم راسخة
الصفحه ٢٠٣ : متباينين فلا بد أن يكون أحدهما في جهة من الآخر.
وقد ذكر المؤلف
هنا فائدة جليلة ينبغي التنويه بها وهي
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوسلم في أهل الموقف وغيرها.
وخامسا
: الإيمان بالملائكة
الذين جعلهم الله عزوجل رسلا لتدبير مصالح خلقه
الصفحه ٢٧٩ : وينكرون الذي عليهم فهذا فهو
التطفيف في الحقيقة لا التطفيف في كل أو ذرع أو ميزان. بل أجدرهم أن يكونوا ممن
الصفحه ٣١٨ : عرش الشيطان كما ورد في حديث ابن صوريا أن
النبي صلىاللهعليهوسلم سأله عما يرى ، فقال (أرى عرشا على
الصفحه ٤٠٢ :
تدل على عجيب صنع
الله في خلقه ، فقال إن الناس منذ كانوا : ثلاثة أقسام :
معطل يجحد الخالق
جل وعلا
الصفحه ١٤ :
وشجرة المشبه شجرة
الحنظل ، فالنفوس المستقيمة لا تتبعها. وشجرة الموحد طوبى يسير الراكب في ظلها
مائة
الصفحه ٧٩ :
فيهم شككت في
المذهبين جميعا ورجعت من سفري بخيبة واخفاق قلت لصاحبي ، وقد كلت دابتي من السير
حتى
الصفحه ١١٩ :
بالوجود العيني
الخارجي ، وإما بالوجود الذهني ، ولا تختلف الحقيقة والذات في هذا الوجود عنها في
ذاك
الصفحه ٢٠٩ : «الملائكة
يتعاقبون فيكم ، ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة
العصر ، ثم يعرج إليه
الصفحه ٣٨٠ :
الأهواء والبدع
حتى لا يفسدوه بتبديل أو تحريف أو زيادة فيه أو حذف منه فهم الشهب التي يرمي بها
الله
الصفحه ٣٨٥ : والسلام الى جحود الحق وكتمانه ، اذا كان الحق هو ما
ذهب إليه من التعطيل ، فان كلامهم كله صريح في الاثبات
الصفحه ٤٢٠ : صلىاللهعليهوسلم في باب الأسماء والصفات نصوص صريحة في معانيها ، فهي تفيد
من العلم اليقيني ما تفيده البراهين العقلية