الصفحه ١٤٧ : لا تعدد فيه ولا كثرة : (وَما أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ كَلَمْحٍ
بِالْبَصَرِ) [القمر : ٥٠] بل
التعدد
الصفحه ٢٣٥ :
بنافعه ، فإن لفظ
الاستواء إذا كان مذكورا فلا بد أن يراد منه معناه إذ لا يعقل أن يكون في القرآن
لفظ
الصفحه ٢٩٠ : كان الله في جهة كان محدودا ومتحيزا وذا صورة ، ويمكن أن يشار إليه بالاشارة الحسية
وهذا من خواص الاجسام
الصفحه ٣٢٥ :
لا يولي مناصب
القضاء والافتاء إلا حنفيا ، بل ولا يزال كثير من العلماء في مصر وغيرها يدينون
بمذهب
الصفحه ٣٣٧ : متفقون على استحالة ثبوت هذه الصفات لله. فاتركوا إذن محاربتنا ولنحمل جميعا
عليهم حملة واحدة حتى ندعهم في
الصفحه ٣٤٩ :
بالآثار والقرآن ، فهم يطلبون دماءهم ، ويسعون في الإيقاع بهم لا بالحق والعدل بل
بالكفر والعدوان ، وبما
الصفحه ٣٧١ :
في التجسيم بحيث يكون مجسما عندكم كل من أثبت صفة من هذه الصفات فتحملوا عنا
إقرارنا بذلك التجسيم
الصفحه ٣٨٩ :
هو وحده الحكم
والفيصل في قضايا الدين كلها أصليها وفرعيها وسواه من مصادر العلم والمعرفة لا
سلطان
الصفحه ٤٢٨ : ، اشرح لدينك الحق الذي لا تحريف فيه ولا
التواء صدر كل من وحدك في ربوبيتك ، فعلم أنك المنفرد بالخلق
الصفحه ١١ : . والله يصليه سقر ، ومن قال ليس لله بيننا في الأرض كلام فقد جحد
رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم فإن الله
الصفحه ٢٦ :
الاسراء ، وزعموا
أن تكليم الله لموسى انما هو بكلام خلقه في الشجرة أو في الهواء ، ويقال أن أول من
الصفحه ٨٦ :
غَضَبِي
وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى) [طه : ٨١]. وهو في
القرآن والسنة كثير. وقوله
الصفحه ١٣٩ : كونه من الله انه هو خالقه سبحانه كما في قوله
تعالى : (ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ) [النسا
الصفحه ٣١٢ : كان في حوزة ملك آخر قبل أن يقهره الله وينتزع
العرش منه.
ثم ما الحكمة في
تخصيص العرش وحده باستيلا
الصفحه ٣٥٩ :
دون أن نملك
مقاومة ، وأصبحوا بتلك السهام النافذة التي منحتهم اياها ، يرموننا في مقاتلنا ،
ويتخذون