الصفحه ١٦٠ : الماتريدية أتباع الشيخ أبي منصور الماتريدي من علماء الحنفيين وهذه المسألة
مما خالف فيه الماتريدية الأشاعرة
الصفحه ١٩٨ :
على عرشه بابا لمن
قال بالاتحاد ، فإن هؤلاء الاتحادية لما جاروهم في ذلك النفي ولم تسغ عقولهم
موجودا
الصفحه ٢١٥ :
صلىاللهعليهوسلم قوله انه في السماء ، ومثل ذلك قوله للجارية : اين الله؟
فقالت في السماء ، فقال
الصفحه ٢٢٩ :
الله الذي اختاره
لعباده ورضيه لنفسه دينا وهو الدين القيم الذي لا عوج فيه ولا انحراف فيجب أن يكون
الصفحه ٢٦٨ :
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
الصفحه ٢٨٨ :
غلوا في علي رضي
الله عنه وفي أهل بيته ، وكان سبب تسميتهم بهذا الاسم انهم طلبوا من زيد بن علي أن
الصفحه ٢٢ :
«جهم بن صفوان»
أبو محرز السمرقندي الضال المبتدع رأس الجهمية ، هلك في زمان التابعين وما علمته
روى
الصفحه ٦٨ : ء والمحبة بالرياضة والمجاهدة فإنه يكون
أهلا لان يحل الله فيه ، ومن شعره في ذلك :
سبحان من أظهر
الصفحه ٣٣٤ :
القرامطة الباطنية أن يستندوا بسنتهم في ذلك ، فيجحدوا الحق المبين ، ويسموا ذلك
تأويلا بلا فارق أصلا بين
الصفحه ٣٦٢ : ويطلب ريه من الظماء ، ورأى هنالك حوض الكوثر
الصافي وهو علمه صلىاللهعليهوسلم الذي تركه في أمته لا زال
الصفحه ٣٩٧ : لفظة نطق بها لسان قد اختلفوا فيه اختلافا كثيرا ، فاختلفوا أولا هل
هو عربي أم سرياني ، ثم اختلفوا ثانيا
الصفحه ٤١٠ :
التعطيل فتقتضي
نفس صفات الرب جل وعلا والانطلاق في هذا النفي إلى أبعد حد كما أشار إليه المصنف
بقوله
الصفحه ٩ :
الأقران النزال
النزال ، وهو في الملجأ والمغارات ، والمدخل مع الخوالف كمين وإذا ساعد القدر وعزم
على
الصفحه ٩٣ :
ملكا جبارا في أرض كنعان ، وهو الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك ، اذ
قال إبراهيم ربي الذي يحيى
الصفحه ١٢٤ :
تعطيل الباري عن
قوله وفعله شر ، وأدخل في الباطل من القول بحلول الحوادث في ذاته ، والحق أن مقالة