الصفحه ٥١ : على مقاتل هؤلاء الأعداء أي المواضع التي يقتلون منها ، وأن يدفع
في نحورهم بألفاظ النصوص الثابتة وأن
الصفحه ٨٢ : ، وأنه يرجع إليه في
آخر الزمان حين يقبضه من صدور العباد. ووصفته بصفات المخلوقين من السمع والبصر
والإرادة
الصفحه ٨٣ :
الشرح
: وزعمت كذلك أن
محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم أسرى به ربه ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى
الصفحه ١٠٧ :
الشرح
: يعني أن الثابت
لله عزوجل من الكمالات ما لا يستلزم نقصا بوجه من الوجوه بخلاف ما
يكون من لوازم
الصفحه ١٢٦ :
وكذا كلام من
سوى متكلم
أيضا محال ليس
في إمكان
الا لمن قام
الصفحه ١٤٤ : الشيباني
في اللفظ لما أن
نفى الضدين
عنه واهتدى
للنفي ذو عرفان
الصفحه ١٥٧ :
وارفوا مذاهبكم
وسدوا خرقها
ان كان ذاك
الرفو في الامكان
فاحكم هداك الله
بينهم
الصفحه ٢١١ : ، وأنها تنعم هناك بقربه في الجنة حتى تعود إلى جسدها يوم
القيامة ، وكذاك يرفع إليه دعاء المضطرين فيجيب ما
الصفحه ٢٥٨ :
مَلَكٍ
فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ
يَأْذَنَ اللهُ
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوسلم من الصفات تنزيها بل أدهى من ذلك أمر ، وادخل في باب
الافتراء والبهتان أنها تسمى الاثبات للأسما
الصفحه ٣٠٩ :
الشرح
: وهناك بلية أخرى
خفية قد ابتلى بها هؤلاء المتأولون قد لا يفطن إليها كثير من الناس ، وهي أنهم
الصفحه ٣٣١ : لا تقبل التأويل ولا تحتمل أكثر من معنى. وأما نصوص الوحيين فهي في
نظرهم متشابهة لا تفهم معنى واحدا ولا
الصفحه ٣٧٢ :
الشرح
: ينادي المؤلف رحمهالله هؤلاء الناكبين عن صراط الله المستقيم ناعيا عليهم أعراضهم
عن ينابيع
الصفحه ٣٩٥ :
هذا وجملة ما
يقال بأنه
في ذا فساد
العقل والأديان
الشرح
: ولو صح قولكم أيضا
الصفحه ٤٢٩ :
يضفي عليها من
الدهون والطلاء ما يحسنها في أعين النظار ، حتى يظنها الجاهل المغرور حقا ، وما هي
إلا