الصفحه ٢٧٧ :
يدعوه في الرغب
والرهب في السماء ولم يقل له أنت مجسم بذلك ولا قائل بالمكان ولا قال له حيزت أي
أثبت
الصفحه ٢٩٨ : النكران وهي في حكم الله مقضي عليها كذلك بالبطلان.
* * *
فجعلتم للفظ
معنى غير
الصفحه ٣٤٢ : نشرت
شيوخك كلهم
لم يقدروا أبدا
على الفرقان
الشرح
: ونحن كذلك معشر
أهل السنة
الصفحه ٣٤٥ :
أما بتأويل فإن
أعيا فتفويض ونتركها لقول فلان الشرح
: وطريقة هؤلاء في
باب الاعتقاد طريقة عوجاء مائلة عن
الصفحه ٣٤٦ :
من الوحيين لا
والواحد الرحمن
النقل نقل صادق
والقول من
ذي عصمة في غاية
الصفحه ٣٤٨ :
الشرح
: إن كلامنا
ومناظراتنا في قضايا العقيدة الكبرى إنما نتوجه بها إلى رؤساء القوم والمتصدرين
منهم
الصفحه ٣٥٤ : ينزل أمره
سبحانه
لم قلت ينزل
صاحب الغفران
ما ذا بعدل في
العبارة وهي مو
الصفحه ٣٥٨ :
التي أعطيتهم
يرموننا غرضا
بكل مكان
لو كنت تعدل في
العبارة بيننا
الصفحه ٣٦١ :
وردوا عذاب
مناهل أكرم بها
ووردتم أنتم
عذاب هوان
الشرح
: يحكي الشيخ هنا في
صورة
الصفحه ٤٠١ :
بين الطوائف
قسمة المنان
الشرح
: بعد أن بين المؤلف
ما وقع فيه هؤلاء المعطلة من التشبيه الذي
الصفحه ٤٠٦ :
أحرف بوازنها ، أي
بقدرها ، وأن في هذه الجيمات الثلاث عند القوم لغزا بديعا من يحلله ، فقد حل ذروة
الصفحه ٤١٤ :
كيلا تصير
مصيرهم في يومنا
هذا ونطمع منك
بالغفران
الشرح
: وأما الآخرون وهم
أهل
الصفحه ٤٣٠ : الجيش الزاحف من وضع المصدر موضع اسم الفاعل ، والوحيان الكتاب والسنة ،
والفطرات جمع فطرة.
الشرح
: هذا
الصفحه ٢٤ : خلقها في اللوح
أو في الهواء ، وكذلك تكليمه تعالى لموسى عليهالسلام ، إنما هو بكلام خلقه في الشجرة ونحو
الصفحه ٤٧ :
فانظر إلى
تعطيله الأوصاف وال
أفعال والأسماء
للرحمن
ما ذا الذي في
ضمن ذا