الصفحه ٨٤ : يجعل السموات في أحدى يديه وهي اليمين ويجعل الأرض في الأخرى ، كما قال
تعالى : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ
الصفحه ١٠٩ :
والآخرون أبوا
وقالوا شطره
خلق وشطر قام
بالرحمن
الشرح
: بعد أن بين أن
القرآن كلام
الصفحه ١٤٩ : ء
المتفلسفة ، وهو الغزالي ، هؤلاء الضلال في تلك الضلالة فيبيح التأويل للخاصة
ويمنع منه العامة ، ويؤلف في ذلك
الصفحه ١٦٦ :
بل فاعلا ما شاء
ذا احسان
والله ما في
العقل ما يقضي لذا
بالرد والابطال
الصفحه ١٧٠ : حكمة الرحمن الشرح : بعد أن فرغ المؤلف من الكلام على ابن سينا القرمطي ، وما
كان يكيد به للاسلام وأهله في
الصفحه ١٩٥ :
والفرق ليس
بممكن لك بعد ما
ضاهيت هذا النفي
في البطلان
فوزان
الصفحه ١٩٦ :
وأولاء ما صانوه
عن حيوان
الشرح
: يريد المؤلف في
هذا الفصل أن يضيق الخناق على الخصم وأن يلزمه
الصفحه ٢١٠ :
بل عاد من موسى
إليه صاعدا
خمسا عداد الفرض
في الحسبان
وكذاك
الصفحه ٢١٣ :
الشرح
: هذا هو الوجه
الثامن ، وهو اخباره سبحانه عن نفسه في سورة غافر بأنه رفيع الدرجات ، ولا يصح أن
يكون
الصفحه ٢٢٦ :
اجماعهم قطعا
على البرهان
الشرح
: هذا هو الوجه
الخامس عشر وهو اجماع الرسل عليهم الصلاة والسلام
الصفحه ٢٤٥ : ما ذا
الذي يقضي لكم
وعليكم فالحق في
الفرقان
لبستم معنى
النصوص وقولنا
الصفحه ٢٥٣ : الجامدين في كل زمان يعدون كل من يدعو الى
الكتاب والسنة وأخذ الدين منهما متهجما على الأئمة مزريا بمذاهبهم
الصفحه ٢٥٩ :
يضيع عمل عامل ، ولا
ينقصه شيئا من أجره. ونزه نفسه في الأفعال عن العبث والباطل وهو خلو الفعل عن
الصفحه ٢٦٣ : .
* * *
ولأي شيء لم يصرح
بالذي
صرحتم في ربنا
الرحمن
ألعجزه عن ذاك
أم تقصيره
الصفحه ٢٨٩ :
من غاية هي حكمة
الديان
الشرح
: ولأجل التأويل
أيضا ضرب أحمد بن حنبل الشيباني صديق أهل السنة