الصفحه ٢٣٤ :
مع خلقه تفسير
ذي ايمان
الشرح
: وأما الإمام مالك
فإنه قد أتى في هذه المسألة بفصل الخطاب
الصفحه ٢٤٤ :
بالجهل والتشبيه
والتجسيم
والتبديع
والتضليل والبهتان
يا قومنا الله
في اسلامكم
الصفحه ٢٦٦ : وأشباههم والصابئة عبدة النجوم والكواكب وكل ذي فرية وبهتان كلهم اخوان
إبليس وجنده وأعوانه في الاغوا
الصفحه ٢٨٥ :
عند ما وقف سلف
هذه الأمة الذين هم أكملها علما وأوسعها فهما بدلا من أن يتخبطوا في هذه المتاهات
التي
الصفحه ٣١٤ :
لا من ظهور
الدار والجدران
الشرح
: فهذا البهت الذي
بهتم به أهل السنة والجماعة من قولكم حشوية
الصفحه ٣٢٩ :
ولا وجود لها إلا
في الذهن ، وهؤلاء يقيسون الألفاظ على تلك المجردات قياس فاسد على فاسد ، فيسمون
الصفحه ٣٤٤ :
والنص جاء بهذه
الأوصاف مع
مثل الصفات
السبع في القرآن
ويقال سلمنا بأن
العقل لا
الصفحه ٣٨٣ :
بعضا فسل عنها
عليم زمان
واذا ظننت
تعارضا فيها فذا
من آفة الأفهام
والأذهان
الصفحه ٣٩٠ :
ظنا يكون مطابقا
ببيان
لكن ظواهر ما
يطابق ظنها
ما في الحقيقة
عندنا بوازن
الصفحه ٤٠٨ :
الشرح
: الارجاء في اللغة
معناه التأخير ، ومنه سميت المرجئة لأنهم يؤخرون الأعمال عن الإيمان ، ويقولون لا
الصفحه ٤١٩ :
وليس بكلام خلقه
في الهواء أو في الشجرة أو بإلقاء المعاني في قلب موسى مجردة عن الألفاظ ، كما
يزعم
الصفحه ٣٣ : أيظل
على حاله تلك من الغشيان والإيلاج؟
وكيف حال من رفعت
يده اللقمة الى فيه فتناهت الحركات قبل وصولها
الصفحه ٣٨ :
لهما فيجتمعان
يلتقيان
هذي مكورة وهذا
خاسف
وكلاهما في
النار مطروحان
الصفحه ٧٥ :
مرضى بداء الجهل
والخذلان
الشرح
: هذه من جملة كلام
أهل السنة والجماعة في اثبات الفوقية لله
الصفحه ٧٧ : غالطهم
على التكذيب لل
آحاد ذان لصحبنا
أصلان
الشرح
: سأل هذا السائل
رفقاءه وأهل