الصفحه ٢٦٠ : ويكررها في كتابه في اسلوب
واضح صريح مثل قوله تعالى : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ) [الملك : ١٧](ثُمَّ
الصفحه ٢٨٢ : من
فوق السماء
الواحد الرحمن
واذكر حديث أبي
رزين ثم سقه
الصفحه ٢٨٩ : بذاته وقال : ليس في السماء إله يعبد ولا فوق
العرش رب يصلي له ويسجد ، وتأول جميع الآيات والاحاديث الواردة
الصفحه ٣٣١ : الطريق الوحيد
لإفادة العلم واليقين ، فما أسوأ ظن هؤلاء بربهم ، وما أجرأهم على كتابه الذي سماه
بيانا وهدى
الصفحه ٣٣٥ :
وكذاك ينزل كل
آخر ليلة
نحو السماء فها
هنا جهتان
للابتداء
والانتهاء وذان للأ
الصفحه ٣٣٦ : كل ليلة إلا السماء الدنيا نزولا حقيقيا لورود
الحديث الصحيح به مع ما يقتضيه ذلك من إثبات جهتين جهة
الصفحه ٣٣٨ : فيها
له قول ولا
فوق السما للخلق
من ديان
بشر أتى بالوحي
وهو كلامه
الصفحه ٣٤٢ : والتكلم بالحرف والصوت والنزول إلى سماء الدنيا وإثبات اليد وغير
ذلك من صفات الأجسام المحدثة التي يجب تنزيه
الصفحه ٣٦٢ :
الشريعة صافيا لم يختلط بما يكدره من اقذاء ، ورأى عنده من الكيزان ما قد يعد
بنجوم السماء وقد أعدت لمن يرده
الصفحه ٣٨١ : حلقوا في سماء الرفعة قاصدين مطلع الإيمان من أرض
طيبة ليستمتعوا برياضها الأنف وأزهارها الناضرة ، وقاصدين
الصفحه ٣٨٤ : السماء مكون
الأكوان
تالله قد نسب
المعطل كل من
بالبينات أتى
الى الكتمان
الصفحه ٣٨٥ :
السماء مستو على
عرشه ، وهو الموجد لجميع الكائنات.
تالله لقد نسب
المعطل كل الرسل عليهم الصلاة
الصفحه ٤١٣ : وتعظيما لقارئه ،
وبأنه لا ينزل كل ليلة الى سماء الدنيا ، كما صرح الحديث الصحيح بذلك ، لأن النزول
من صفات
الصفحه ٤١٩ :
وأشهد عليهم
أنهم قد أثبتوا الأ
سماء والأوصاف
للديان
وكذلك الأحكام
أحكام الصفا