الصفحه ٨٦ : الخ ، البيت اشارة إلى قوله عزوجل : (يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ) [الأنبيا
الصفحه ٩٩ : لا
ينبغي أن يعبد إلا وجهه الأعلى ذو الجلال والإكرام ، وكل معبود سواه فهو باطل في
السماء أو في الأرض
الصفحه ١٠٤ : الأوصاف
والأفعال والأ
سماء حقا ذانك
الوصفان
ولأجل ذا جاء
الحديث بأنه
الصفحه ١٢٩ : كلم به جبرائيل
ملك الوحي عليهالسلام فيقوم بتبليغه إليهم ، فإنه هو المختص بالوحي في السماء
وفي الأرض
الصفحه ١٥٣ : ء والنار والأرض والسماء الخ. فما أشنع ما رضي هؤلاء لربهم ،
الذي يزعمون كذبا وزورا أنهم أهل معرفته وولايته
الصفحه ١٨١ : وناداه من جانب الطور الأيمن
وأنه استوى على عرشه بعد خلق السموات والأرض ، وأنه ينزل كل ليلة الى سما
الصفحه ٢٠٢ : هذا اللفظ
إلا في تعيين الجهة التي يكون فيها الشيء بالنسبة لما تحته ، كما يقال : السماء من
فوقنا ، ومنه
الصفحه ٢٠٤ :
فالألف فيه
مسافة لنزولهم
وصعودهم نحو
الرفيع الداني
هذي السماء
فإنها قد قدرت
الصفحه ٢٠٧ : إليه لقوله تعالى : (وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّماءُ
الصفحه ٢٢٤ : للجارية أين الله ، فقالت
في السماء ، فهل كان
الصفحه ٢٢٥ :
لبس ومن غاية
التبيان
والله ما
الملكان أفصح منه اذ
في القبر من رب
السما
الصفحه ٢٣٧ :
بوصف علوه
فوق السماء
مباين الأكوان
وبأنه سبحانه حقا على العرش
الصفحه ٢٤٧ : ذي
التكذيب والطغيان
تكذيبه موسى
الكليم بقوله
الله ربي في
السماء نباني
الصفحه ٢٥٥ : الثريا؟ أم أين الأرض من السماء؟ ألم يبق مما يشبه العلماء ألا أنتم ، صدقتم ،
ولكنكم أشبهتموهم في طول اللحى
الصفحه ٢٥٩ :
بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) [فصلت : ٤٦] وقال
: (وَما خَلَقْنَا
السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما باطِلاً