الصفحه ٣٦٨ : الوحي المنزل من السماء ، وأبوا أن يميلوا عنه إلى
مقالات من صنع مبطلين سفهاء ، وإن سموا أنفسهم محققين
الصفحه ٣٨٧ : أنه أنزله بيانا للناس وبلاغا لهم ، وسماه هدى ورحمة وموعظة وشفاء
وروحا ونورا ، وسماه بينة وبرهانا
الصفحه ٣٩٩ :
حتى نفاه عنه
بالبهتان
وأتى إلى وصف
الرسول لربه
سمّاه تشبيها
فيا إخواني
الصفحه ٣ : » التي
سماها «الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية» من أعظم ما ألف في التعريف
بمذهب السلف الصالح في
الصفحه ١١ :
مخلوقاته ، وأنه تعالى إليه يصعد الكلم الطيب وتعرج الملائكة والروح إليه وإنه
يدبر الأمر من السماء إلى الأرض
الصفحه ١٣ : قد اجتثت من فوق الأرض ما لها ما قرار.
وشجرة الموحد أصلها ثابت وفرعها في السماء ، تؤتي أكلها كل حين
الصفحه ٣٥ : الن
يران عند النضج
من نيران
وكذاك يقبض أرضه
وسماءه
بيديه ما
الصفحه ٣٩ :
وتتشقق السماء
وتتفتح أبوابها وتمور مورانا شديدا ، يعني تتحرك في استدارة ، وقيل معنى تمور
تتشقق
الصفحه ٤٢ :
حتى إذا ما الأم
حان ولادها
وتمخضت فنفاسها
متدان
أوحى لها رب
السما فتشققت
الصفحه ٤٧ :
الشرح
: كما نفى الجهم
صفات الرب عزوجل وأفعاله ، فهو كذلك ينفي أسماءه الحسنى التي سمى بها نفسه
والتي سماه
الصفحه ٧٠ : البحر تح
ت الماء في قبر
من الحيتان
ومحمد صعد
السماء وجاوز ال
الصفحه ٧٣ : كل طالب للوصول إليه.
* * *
قالوا الذي
تبغيه فوق عباده
فوق السماء وفوق
كل
الصفحه ٧٥ : عليهالسلام بذلك الرفع معنى ، إذ كل ميت هو كذلك ترفع روحه إلى السماء
، وقد ورد في الحديث الصحيح أن عيسى سينزل
الصفحه ٨٣ : ،
وأنه عرج به الى السماء حتى تجاوزها ووصل إلى مستوى سمع فيه صريف الأقلام ، وكان
من ربه قاب قوسين أو أدنى
الصفحه ٨٥ :
وزعمت أن يمينه
تطوى السما
طي السجل على
كتاب بيان
الشرح
: قوله وزعمت أن
الله