الصفحه ٣٦٠ : .
الشرح
: ينادي الشيخ رحمهالله جمهور هؤلاء الجهمية من المقلدين لأشياخهم في الضلال بأنه
شاهد رءوسهم ، أي
الصفحه ٢٠٥ : النقلية الدالة على علوه تعالى على خلقه اخباره سبحانه بعروج الملائكة
والروح إليه ، ورد ذلك في سورتين من
الصفحه ٢١٤ : العلو
والمطلق الحقاني
والرب فيه وليس
يحصره من ال
مخلوق شيء عز ذو
السلطان
الصفحه ٢٧٠ :
وأما النصوص التي
تضمنت رفع بعض الأشياء أو عروجها أو صعودها إليه سبحانه فقد ذكر المصنف أنها في
خمسة
الصفحه ١٥٥ :
أبطل الباطل
ويلزمكم فيه محذوران : الأول نفي اللفظ المشتق عمن قام به معناه ووجد فيه ،
والثاني
الصفحه ١٨٥ :
عمدتكم في
الاستدلال وأهملتم لأجله كل ما جاء بالقرآن الكريم من أنواع الادلة بحجة أنها لا
تفيد ما
الصفحه ١٩٤ :
في حكم امكان
وليس بواجب
ما كان فيه
حقيقة الامكان
فكلاكما ينفي
الصفحه ٢٣١ : هاتيك
الأصول خلدوا
أهل الكبائر في
لظى النيران
ولأجلها نفوا
الشفاعة فيهم
الصفحه ٢٨١ :
«لقد حكمت فيهم
بحكم الملك من فوق سبع سماوات». وقد نزل في شأن هذه الغزوة قوله تعالى : (وَأَنْزَلَ
الصفحه ٤١ : يعذبان في قبورهما ، فقال : «يعذبان وما يعذبان في كبير
بلي» الحديث.
وأما ان كانت روحا
مؤمنة فإنها تكون
الصفحه ٩٠ :
الشرح
: يقول هذا الأحمق
لصاحبه : إذا كان الناس قد افترقوا في ربهم إلى هذه المذاهب الثلاثة ، فهم
الصفحه ٩٦ : الإشارات
قد صرحت بضد ما جاء في كتب الله الثلاثة وذلك لأن مؤلفها نهج بها نهجا فلسفيا
تجريديا ، فنفى عن الله
الصفحه ١١٣ :
فعيسى عندهم فيه
جزء إلهي قديم ، وهو الكلمة ، وجزء حادث مخلوق وهو الجسد ، ولكنهما اتحدا وصارا
شيئا
الصفحه ١٣٦ :
لإضافة القرآن
إليه لا يمنع التعميم في الباقي ، أي فيما وراءه من الكلام ، وذلك أمر في غاية
الظهور
الصفحه ١٨٧ :
يخفى ما في هذه
الشبهة من المغالطة ، فإننا نثبت هذه الصفات لله على ما يليق به سبحانه ، فلا
ننفيها