الصفحه ٣٤ : الجهم وأشياعه من المتكلمين في مثل هذه الجهالات هو ايمانهم بالجوهر الفرد
واعتقادهم أن العوامل كلها مركبة
الصفحه ٨١ :
لحللت طلسمه
وفزت بكنزه
وعلمت أن الناس
في هذيان
الشرح
: يقول له
الصفحه ٢٥٥ : ء والعلماء الأذكياء ،
كذبتم فأين أنتم من هؤلاء او هؤلاء؟ ألم يبق في وجوهكم قطرة من حياء؟ فأين الثرى
من
الصفحه ٢٩٢ :
ما ذا كلام الله
قط حقيقة
لكن مجاز ويح ذا
البهتان
ولأجله قتل ابن
نصر أحمد
الصفحه ٣٣٦ : ء وآل عمران. وأنه سبحانه مع كونه فوق العرش بذاته فهو في كل مكان بقدرته
وعلمه. ويقولون كذلك أنه ينزل آخر
الصفحه ٢٥٢ : له بنظير في الجمع بين المعقول والمنقول ،
وهل كان ذنبه الا أنه جرد الدين من كل دخيل وأزال ما لصق به من
الصفحه ١٠٣ : فعله.
والقدرية غلبوا
جانب التكليف والأمر والنهي فخصصوا في القدر والمشيئة ، وعزلوا أفعال العباد عن
الصفحه ٤١٨ :
سمع ابن عمران
الرسول كلامه
منه إليه مسمع الاذان
وأشهد عليهم
أنهم قالوا بأن
الصفحه ٤٣٤ :
فصل في الإشارة إلى الطرق النقلية الدالة
على أن الله تعالى فوق سماواته على عرشه..... ١٩٨
فصل في
الصفحه ٣٢٨ : بالباطل ، ولكن هؤلاء الجهلة يدعون هذا في المركب أيضا مع ما يحف به من
بيان ينفي عنه كل اشتباه ، ويحكمون على
الصفحه ١٩٩ : ء
الرب فوق العرش في
سبع أتت في محكم
القرآن
وكذلك اطردت بلا
لام ولو
الصفحه ٢٠٧ :
فيها ليوم القيامة
، وأن معنى الكلام الاخبار بعظمة ذلك اليوم وطوله العظيم ، وأنه في ذلك اليوم يظهر
الصفحه ٤٣ :
منه ينبت ومنه
يخلق في النشأة الأخرى ، كما ينبت العود المسمى بالريحان ، حتى إذا ما اكتملت
الأجسام
الصفحه ١١٥ : الا مبلغا ومؤديا لما سمع
بأمانة هو جدير بها حيث وصفه الله بها في قوله : (وَإِنَّهُ
لَتَنْزِيلُ رَبِّ
الصفحه ٣٥٦ :
صلىاللهعليهوسلم عن ربه بلفظ الأين ، كما وقع في سؤاله للجارية التي كان
يمتحنها ، ولما قالت في