الصفحه ٣٣٥ : النصوص من
الكتاب والسنة لا تكفي في إفادة اليقين الذي لا بد منه في باب الاعتقاد ، لأن دلالتها
لفظية لا
الصفحه ٣٧٦ :
وبطلان رأيه ، ولو لا هيبة الاسلام ورجالاته في قلوب هؤلاء الجبناء لنقضوا حبل
الإسلام عروة عروة ، وأتوا على
الصفحه ٢٨ : مجردة يزعمون أنها
كافية في ترجيح أحد المثلين على الآخر بلا مرجح.
قال شيخ الإسلام
ابن تيمية رحمهالله
الصفحه ٣٦ :
كما يقول الجهم ،
ولكن تغييرها وتبديلها في الكيفية مع بقاء الذوات والأعيان ، قال تعالى: (يَوْمَ
الصفحه ١١٨ :
وأنها مجتمعة في الأزل على سبيل الاقتران بلا تعاقب ولا ترتيب بينها. ولكن أحدهم
وهو ابن الزاغوني يريد أن
الصفحه ١٤٢ :
أثنان ، وانما أتى
ابن حزم من جهله بالتفرقة بين المتلو والتلاوة ، وبين المكتوب والكتابة ، فقال ما
الصفحه ١٨٦ : العقل والنقل بمثل ما فعل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمهالله في كتابه (العقل والنقل) و (منهاج السنة) فقد أتى
الصفحه ٢٥١ :
تَأْوِيلاً) [النساء : ٥٩].
فهؤلاء المبتدعة
من أرباب المقالات والمذاهب حكموا في دين الله عقولهم وقدموا كلام
الصفحه ٣٦٣ : بالله
قوموا وأنظروا
وتفكروا في السر
والاعلان
نظرا وان شئتم
مناظرة فمن
الصفحه ٤٢ :
الشرح
: هذا تفريع على ما
ذكره من أحوال الروح بعد الموت ، وأنها اما في عذاب أو نعيم ، والمعنى أن
الصفحه ٩٧ : النَّاسُ
قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ وَهُدىً
وَرَحْمَةٌ
الصفحه ١٤٣ : بتلك المعاني الفاسدة
، وتفسير الألفاظ بها فتقع في الضلال ، ولهذا كان شيخ الإسلام ابن تيمية رحمهالله
الصفحه ٢٠٠ : شيخ
الإسلام ابن تيمية تأويل الاستواء بالاستيلاء من عشرين وجها ، أفردها بمصنف خاص ،
وفيها الكفاية كل
الصفحه ٢٢٠ : ووصف
السفل فيه وكونه
تحتاني
وظهوره سبحانه
بالذات
مثل علوه فهما
الصفحه ٢٣٢ :
وعقاب العاصي
القول بخلود مرتكب الكبيرة في النار أن مات ولم يتب منها ، والقول بنفي الشفاعة
الثابتة