الصفحه ٣٠٦ : العقل
والفطرة إلا هذه الهذيانات التي ورثتموها عن أسلافكم في الضلال من فلاسفة اليونان
والرومان وغيرهم من
الصفحه ٣١٥ :
فحسب بل ممن
ينسبون إلى العلم والدين ، ونالوا لقب الامامة والزعامة بين المسلمين ، والله في
خلقه
الصفحه ٣٥١ :
العرفان معناه أن
تقصيرهم في فهم النصوص ومعرفة المراد بها كان هو سبب فتنتهم وضلالهم.
* * *
فصل
الصفحه ٣٦٦ : نصوصها حشوا ، فاشهدوا علينا
أننا بحمد الله حشوية خالصون في الحشو لا ننكر ذلك ولا نخفيه ، ولكن هل تعلمون
الصفحه ٣٧٣ : الناس مختومة بمسك وريحان ، إذا
لعذرته أن احتقر وردك الآجن وبال فيه ولم يكن من جملة وراده الذين استعذبوه
الصفحه ٣٨٠ :
الأهواء والبدع
حتى لا يفسدوه بتبديل أو تحريف أو زيادة فيه أو حذف منه فهم الشهب التي يرمي بها
الله
الصفحه ٣٨٥ : والسلام الى جحود الحق وكتمانه ، اذا كان الحق هو ما
ذهب إليه من التعطيل ، فان كلامهم كله صريح في الاثبات
الصفحه ٣٩٤ :
هذا وليسوا في
بيان علومهم
مثل الرسول
ومنزل القرآن
والله لو
الصفحه ٤٠٩ : ذلك ليس إلا ذنوبا لا توقع صاحبها في الكفر. هذا هو معنى الإرجاء عند غلاة
المرجئة الجهمية إخوان الشيطان
الصفحه ٤٢٠ : صلىاللهعليهوسلم في باب الأسماء والصفات نصوص صريحة في معانيها ، فهي تفيد
من العلم اليقيني ما تفيده البراهين العقلية
الصفحه ٤٢٢ : من نسبة الصفة إلى متعلقها.
وأما الفعل هو
إعطاء الإرادة حكمها ، أي تعلقها بالمراد مع شرط في الفاعل
الصفحه ٤٢٤ :
أهل الكبائر في
حميم آن
بل يخرجون بإذنه
بشفاعة
وبدونها لمساكن
بجنان
الصفحه ٨ :
بالقلب واليد واللسان الى الرحمن ، وما أثقل أجر ذلك الجهاد في الميزان ، والجهاد
بالحجة واللسان مقدم على
الصفحه ١٣ : العليا جهادا في الله وفي سبيله ، والله عند لسان كل قائل
وقلبه ، وهو المطلع على نيته وكسبه ، وما كان أهل
الصفحه ٤٤ :
بمثابة طور من تلك
الأطوار التي تحدث للانسان بحيث لا يشك من يراه أنه هو ذلك الشخص الذي كان في