الصفحه ٣٤٦ :
من الوحيين لا
والواحد الرحمن
النقل نقل صادق
والقول من
ذي عصمة في غاية
الصفحه ٣٤٨ :
والسنة دون ان
يحفلوا بهما هو الذي أرث بيننا وبينهم العداوة وجعلنا خصمين في الله لا يلتقيان
وكيف
الصفحه ٣٥٤ : ينزل أمره
سبحانه
لم قلت ينزل
صاحب الغفران
ما ذا بعدل في
العبارة وهي مو
الصفحه ٣٥٨ :
التي أعطيتهم
يرموننا غرضا
بكل مكان
لو كنت تعدل في
العبارة بيننا
الصفحه ٣٦١ :
هؤلاء الزائغين
بفضلات قذرة وأطعمة عفنة ألقيت في احدى المزابل ، فلا يأوى إليها الا أصحاب العقول
الصفحه ٤٠١ : ، والذي لا
يصح فرضه إلا في الأذهان فمن المشبه إذا على الحقيقة منكم ، ومن مثبتي الصفات
للرحمن
الصفحه ٤٠٢ :
تدل على عجيب صنع
الله في خلقه ، فقال إن الناس منذ كانوا : ثلاثة أقسام :
معطل يجحد الخالق
جل وعلا
الصفحه ٤٠٦ :
أحرف بوازنها ، أي
بقدرها ، وأن في هذه الجيمات الثلاث عند القوم لغزا بديعا من يحلله ، فقد حل ذروة
الصفحه ٤١٤ :
بسببها ، بل ليس
هناك الا مجرد مشيئة ترجح احد المتساويين على الآخر بلا مرجح دون أن يكون في
أحدهما
الصفحه ٤٣٠ : هو ما يقسم
عليه المؤلف رحمهالله أن يجاهد أعداء الله المارقين عن دينه الناكبين عن صراطه
ما بقي فيه
الصفحه ١٤ :
وشجرة المشبه شجرة
الحنظل ، فالنفوس المستقيمة لا تتبعها. وشجرة الموحد طوبى يسير الراكب في ظلها
مائة
الصفحه ٢٤ : خلقها في اللوح
أو في الهواء ، وكذلك تكليمه تعالى لموسى عليهالسلام ، إنما هو بكلام خلقه في الشجرة ونحو
الصفحه ٤٦ : بشيء من الكفر والايمان
والاسلام ، بل هم في كل ذلك مجبورون على ما شاءه خلاقهم سبحانه ، فليس فيهم من
الصفحه ٤٧ :
فانظر إلى
تعطيله الأوصاف وال
أفعال والأسماء
للرحمن
ما ذا الذي في
ضمن ذا
الصفحه ٦٤ : لم يكن ثم إلا وجود واحد لبس هذه الصور والتعينات المختلفة التي لا بد له منها
في بروزه وتجليه ولا بد