الصفحه ١٩٥ :
والفرق ليس
بممكن لك بعد ما
ضاهيت هذا النفي
في البطلان
فوزان
الصفحه ١٩٦ :
وأولاء ما صانوه
عن حيوان
الشرح
: يريد المؤلف في
هذا الفصل أن يضيق الخناق على الخصم وأن يلزمه
الصفحه ٢١٣ :
وفعيل فيها ليس
معنى فاعل
وسياقها يأباه
ذو التبيان
لكنها مرفوعة
درجاته
الصفحه ٢٤٥ : ما ذا
الذي يقضي لكم
وعليكم فالحق في
الفرقان
لبستم معنى
النصوص وقولنا
الصفحه ٢٥٣ : الجامدين في كل زمان يعدون كل من يدعو الى
الكتاب والسنة وأخذ الدين منهما متهجما على الأئمة مزريا بمذاهبهم
الصفحه ٢٦٣ : .
* * *
ولأي شيء لم يصرح
بالذي
صرحتم في ربنا
الرحمن
ألعجزه عن ذاك
أم تقصيره
الصفحه ٢٧٣ : القضاء بين العباد ، كقوله تعالى
: (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ
الصفحه ٢٨٩ : امتحانا
شديدا ، فأجابوه الى ذلك تقية وخوفا من القتل ، ولم يثبت في المحنة الا أحمد بن
حنبل ومحمد بن نوح
الصفحه ٢٩١ : شيء في ذاته اقتضى الفعل بعد أن لم يكن مقتضيا ، كأن كان عاجزا فقدر ، أو كان
فاقدا لآلة فوجدها ، أو كان
الصفحه ٣٠٨ : بالمراد ، ألا ساء ما تحكمون ، وبئس ما تظنون
بكتاب ربكم وسنة نبيكم حيث عزلتموهما عن افادة العلم والهدى في
الصفحه ٣١٦ :
فصل
في بيان تدليسهم وتلبيسهم الحق بالباطل
قالوا إذا قال
المجسم ربنا
حقا
الصفحه ٣٤١ : ألوانه ، مرة تجحدون وأخرى تثبتون ، لم تطردوا
قاعدتكم في الجحد ولا قاعدتكم في الإثبات بل تفرقون بين
الصفحه ٣٦٧ :
بالتبعية الذليلة
لأصحاب هذه الأوساخ الفكرية ، فخيبة لكل متواكل كسلان.
* * *
فصل
في بيان
الصفحه ٣٨٦ : الضلالات
الشنيعة التي وقع فيها أرباب الكلام المذموم ، وكانت محل اتفاق بينهم رغم ما هم
عليه من عداوة وخلاف
الصفحه ٤٠٤ : صدق عليه هذا الاسم وهو غير صادق على أحد من أهل الحق ، بل الذي يصدق عليه أنه
موحد ، فهو في حمى الله من