الصفحه ٢١ : ولكنها لم تجيء إلا في وقت متأخر
من الليل حين التقت منه الأجفان وغلبه النعاس. ثم لم يفجأه إلا دخولها عليه
الصفحه ٣٣ : أيظل
على حاله تلك من الغشيان والإيلاج؟
وكيف حال من رفعت
يده اللقمة الى فيه فتناهت الحركات قبل وصولها
الصفحه ٥٤ : العظيمتين في قوة وعزم بلا كسل ولا
فتور ، فإنه لا صلاح للعبد ولا نجاة إلا بهما ، فالقيام بهما واجب حتم على كل
الصفحه ٥٩ : ضمن له النصر ، واخبر بذلك في كتابه حيث يقول : (إِنَّ اللهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذِينَ
آمَنُوا) [الحج : ٣٨
الصفحه ٧٥ :
مرضى بداء الجهل
والخذلان
الشرح
: هذه من جملة كلام
أهل السنة والجماعة في اثبات الفوقية لله
الصفحه ٧٧ : محبته عن رأيهم في أهل السنة والجماعة وبما ذا يسمونهم ، فقالوا ـ قبحهم
الله ـ انهم مشبهة يشبهون الله
الصفحه ٨٤ : يجعل السموات في أحدى يديه وهي اليمين ويجعل الأرض في الأخرى ، كما قال
تعالى : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ
الصفحه ٨٩ : التفرق بين الناس في الباري
جل شأنه ، فدع ما تفرقوا فيه وبادر الى النفي والانكار في غير تهيب ولا جبن ، وان
الصفحه ٩١ : المراء والجدل والتصريح بمذاهب قدماء الطبيعيين من الفلاسفة في جحد الصانع
والانسلاخ من الإيمان أو الانضوا
الصفحه ١٠٦ : فلا يمكن أن يقاربه أو يماثله في كماله أحد
والدليل على ثبوت صفات الكمال له سبحانه أنه هو واهب الكمال
الصفحه ١٠٩ : الكاتب في المصحف فالكتابة نفسها فعل الكاتب ، وهي مخلوقة ، ولكن المكتوب
كلام الله ، فالمقروء بالألسنة
الصفحه ١٢٨ :
١٠٩] وكذا يراجع
سبحانه التكليم مع بعض عباده يوم القيامة عند جوابهم له ويكلم الكفار في عرصات
الصفحه ١٣٢ :
طة وهو أيضا
عنده ضربان
وحي وإرسال إليه
وذاك في الش
ورى أتى في أحسن
التبيان
الصفحه ١٦٦ :
بل فاعلا ما شاء
ذا احسان
والله ما في
العقل ما يقضي لذا
بالرد والابطال
الصفحه ١٩٣ :
الله عزوجل قد وصف الجماد في كتابه بالموت والصمم والعمى ونفي عنه
الشعور والنطق والقدرة على الخلق