الصفحه ٢٤٤ :
بالجهل والتشبيه
والتجسيم
والتبديع
والتضليل والبهتان
يا قومنا الله
في اسلامكم
الصفحه ٢٦٦ : وأشباههم والصابئة عبدة النجوم والكواكب وكل ذي فرية وبهتان كلهم اخوان
إبليس وجنده وأعوانه في الاغوا
الصفحه ٢٧٥ :
اسمك ، أمرك في
السماء والأرض كما رحمتك في السماء أجعل رحمتك في الأرض أنت رب الطيبين أغفر لنا
حوبنا
الصفحه ٢٨٥ :
عند ما وقف سلف
هذه الأمة الذين هم أكملها علما وأوسعها فهما بدلا من أن يتخبطوا في هذه المتاهات
التي
الصفحه ٣١٤ : ومجسمة حددوا ربهم وجعلوا له مكانا الخ
، إنما ورثتموه من فرعون إمامكم في الضلال حين رمى به موسى بن عمران
الصفحه ٣٢٩ :
ولا وجود لها إلا
في الذهن ، وهؤلاء يقيسون الألفاظ على تلك المجردات قياس فاسد على فاسد ، فيسمون
الصفحه ٣٣٢ :
واجترءوا عليها
بالتحريف الذي سموه تأويلا كذبا منهم وتضليلا ، فإن لفظ التأويل لم يستعمل في
القرآن
الصفحه ٣٤٤ :
والنص جاء بهذه
الأوصاف مع
مثل الصفات
السبع في القرآن
ويقال سلمنا بأن
العقل لا
الصفحه ٣٨٣ :
بعضا فسل عنها
عليم زمان
واذا ظننت
تعارضا فيها فذا
من آفة الأفهام
والأذهان
الصفحه ٣٩٠ :
ظنا يكون مطابقا
ببيان
لكن ظواهر ما
يطابق ظنها
ما في الحقيقة
عندنا بوازن
الصفحه ٤٠٨ :
بالمعبود تصبح
كامل الإيمان
فارم المصاحف في
الحشوش
وخرب البيت
العتيق وجد في
الصفحه ٤١٥ :
من أدران التعطيل
والالحاد ، لم يتبعوا فيها الا ما قاله هو سبحانه ، من غير تحريف له عن أصل وضعه
الصفحه ٤١٩ :
وليس بكلام خلقه
في الهواء أو في الشجرة أو بإلقاء المعاني في قلب موسى مجردة عن الألفاظ ، كما
يزعم
الصفحه ٤٢٥ :
اكتب كل ما هو
كائن ، فجرى القلم بما هو كائن». والآيات والأحاديث في إثبات القدر من الكثرة والصراحة
الصفحه ٦ : الآفاق نورا ، وأطلع به شمس
الرسالة في حنادس الظلم سراجا منيرا ، فهدى الله به من الضلالة ، وعلم به من