الصفحه ١١٠ : بألفاظه
ومعانيه مخلوق ، وذلك بناء على مذهبهم في نفي الصفات ، وزعموا أن الله متكلم بمعنى
خالق للكلام
الصفحه ١١٢ :
ودليلهم في ذاك
بيت قاله
فيما يقال
الأخطل النصراني
يا قوم قد
الصفحه ١٢٩ :
واذكر حديثا في
صحيح محمد
ذاك البخاري
العظيم الشأن
فيه نداء الله
يوم معادنا
الصفحه ١٣٧ :
السموات الذي هو
مفعول خلق ، ثم أخبر بعد ذلك أنه سخرها بالأمر في قوله مسخرات بأمره ثم قال عقب
ذلك
الصفحه ١٦٣ :
الشرح
: بعد أن قرر المؤلف
مذهب السلف القويم في دوام فاعلية الرب وكلامه وأورد من النقول عن بعض أئمة أهل
الصفحه ١٦٥ : الله لم يزل قادرا مريدا عالما حيا ، وهذه الأربعة صفات ذاتية له ، وليس يحتاج
الفاعل في كونه فاعلا إلى
الصفحه ١٧١ :
وكذا ثمان
مئينها في الفها
مضروبة بالعد
والحسبان
حتى بكى
الصفحه ١٧٦ :
نهاية الآن الذي قبله بابتداء الذي بعده ، ومع ذلك فجملة الآنات لا أول لها ولا
آخر لا في الذهن ولا في
الصفحه ١٧٧ :
الافلاك ، وأنه
قبل خلق السموات والأرض لم يكن في زعمكم شيء من الأكوان موجودا ونحن نسألكم : هل
عندكم
الصفحه ١٨١ :
وهذه الآراء التي
تقدم ذكرها هي غاية ما وصلت إليه عقول الورى في هذا المقام الذي هو مزلة الإقدام
الصفحه ١٩٧ : بحلول هذا العالم في ذاته ، أو تقول بحلوله هو في العالم أو لا ، فإذا أقر
بواحد منهما وفقد وافق النصارى
الصفحه ٢١٢ :
تعالى وهما نزوله
سبحانه إلى السماء الدنيا كل ليلة على ما وردت به الأحاديث الصحيحة المتواترة في
الصفحه ٢١٦ :
هما في العند
مستويان
وتمام ذاك القول
أن محبة
الرحمن عين
إرادة الأكوان
الصفحه ٢١٩ : الله به نفسه في كتابه من الظهور ، قال الله تعالى : (هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ
وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ
الصفحه ٢٢٨ : فيها واحد لا اختلاف فيه قال
تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي