الصفحه ١٢ : لقاصيهم ، فلم يذعنوا لذلك واستعفوا من عقده فطالبهم
المثبت بواحدة من خلال ثلاث مناظرة في مجلس عالم على
الصفحه ١٧ :
تتعشقها القلوب
الكبيرة ، وتجد في طلبها ووصالها ، وتسهر الليالي في تحصيلها.
وفي هذه الأبيات
يخبر
الصفحه ١٩ : بالعقيق فقال صل في هذا الوادي
المبارك ، ثم قل عمرة في حجة». وادي الاراك وعرفات ومحسر ومنى ، كلها أمكنة
الصفحه ٢٩ :
الشرح
: اختلف الناس في
حقيقة الإيمان على أقوال شتى ، أصحها ما ذهب إليه السلف من أنه تصديق بالجنان
واقرار
الصفحه ٣٠ : ] فجمع
لهم بين الجحد والاستيقان .. وكان أهل الكتاب الذين في زمان نبينا صلىاللهعليهوسلم يعرفونه كما
الصفحه ٣٧ : الصريحة أن الأرض تسوي وتصير قاعا صفصفا لا ارتفاع فيها ولا انخفاض وتصير
صعيدا جرزا ليس عليها نبات ولا شجر
الصفحه ٤٨ : ، ويخدعهم عما وراءها من كفر وباطل وسم قاتل وليسوا بأهل حقائق ومعان لأنها
تحتاج في إدراكها إلى سلامة فطرة
الصفحه ٥٧ : الناس فهو اما بدعة محدثة لا أصل لها
في دين الله ، وإما فرية مختلقة افتراها أحد الكذابين ، وأما بحث يقصد
الصفحه ٧١ :
لأمته أن يتأدبوا
في حق الأنبياء ، وأن لا يفضلوا أحدا منهم بخصوصه على آخر بخصوصه وان كان المفضل
هو
الصفحه ٨٥ :
فهو اشارة إلى
قوله عليهالسلام في الحديث الذي رواه أبو موسى رضي الله عنه «ان الله لا
ينام ولا
الصفحه ٩٢ :
بظواهر نصوصه
الصريحة ، وهذا أيضا هو الذي دفعنا ، أي دفع أسلافنا إلى خلع ربقة الأديان من
أعناقهم في
الصفحه ٩٨ : أن كل ذلك محال حذرا من الوقوع في التجسيم
والإمكان.
* * *
فصل
وأتى فريق ثم
قال ألا اسمعوا
الصفحه ١٠٠ : كمال المحبة وكمال الذل ، فلا تتم عبودية أحد حتى يكمل فيه هذان الأمران محبة
الله تملأ شعاب قلبه ومسالك
الصفحه ١٠١ :
بل يستوي في
علمه الداني مع ال
قاصي وذو
الأسرار والاعلان
وهو
الصفحه ١٠٤ :
في آية الكرسي
وذي عمران
اسم الاله
الأعظم اشتملا على اس
م الحي والقيوم