الصفحه ٢٥٧ :
أو أن يكون له
ظهير في الورى
سبحانه عن افك
ذي بهتان
أو أن يوالي
الصفحه ٢٨٧ : والزيغ التي اتبعت ما تشابه من الكتاب ، وتركت محكمة فصاروا في أمر مريج.
* * *
وهو الذي أنشأ
الصفحه ٢٩٧ :
وتأويل ما أخبرت
به الرسل عليهم الصلاة والسلام من أسماء الله وصفاته واليوم الآخر وما فيه ونعيم
أهل
الصفحه ٣٢٤ : بوزن الأقوال وتمحيص الآراء ، اللهم إلا أفراد
قلائل يوجدون في الأزمان المتطاولة. ولذلك تجد الزيف هو
الصفحه ٣٣٣ :
الله عزوجل بعلمه ، ولهذا لا يخوض فيها الراسخون في العلم بتأويل ولا
تفسير ، ولكنهم يقابلونها
الصفحه ٣٥٩ :
دون أن نملك
مقاومة ، وأصبحوا بتلك السهام النافذة التي منحتهم اياها ، يرموننا في مقاتلنا ،
ويتخذون
الصفحه ٣٦٨ : وصف
جاء في الكتاب والسنة ، فإن كان هذا في نظر هؤلاء الجاهلين تجسيما ، فنحن نرحب به
ونرضاه لنا دينا
الصفحه ٣٦٩ :
الله في كتابه أو
ما قاله رسول الله صلىاللهعليهوسلم في الصحيح عنه ، فإنه الصادق في كل ما يخبر به
الصفحه ٣٧٤ : استويا
لدى زعمائكم
في العلم
والتحقيق والعرفان
عزلوهما بل
صرحوا بالعزل عن
الصفحه ٣٩١ :
والمخلوق سبحانك هذا بهتان عظيم.
ومما عضدوه به
أيضا أنهم عزلوا نصوصه عن امرتها في افادة العلم واليقين
الصفحه ٣٩٣ : الغاية في البيان والدلالة على المعنى المقصود ، بحيث لا يمكن ان يتسامى
إلى رتبتها في ذلك كلام أحد من الناس
الصفحه ٣٩٨ :
حاشاهم من أفك
ذي بهتان
الشرح
: فالخلاف الواقع في
ذلك اللفظ ليس في المعنى الموضوع له ، فإن ذلك
الصفحه ٤٠٧ :
جبر على العبد لا
اختيار له فيه فيلزم هذا الجبر أن لا يقر على نفسه بذنب ، وأن يحمل ذنوبه كلها على
الصفحه ٤٢٦ : الإيمان عليهالسلام ، واشهد عليهم أنهم لا يحكمون بتخليد مرتكب الكبيرة في
النار ، كما تزعم الخوارج
الصفحه ٤٢٧ :
وجعلت قلبي واعي
القرآن
وكتبت في قلبي
متابعة الهدى
فقرأت فيه أسطر
الإيمان