الصفحه ٣٩٦ :
ت أتت بنقل
الفرد والوحدان
فانظر إلى
الألفاظ في جريانها
في هذه الأخبار
والقرآن
الصفحه ٣٩٧ : لفظة نطق بها لسان قد اختلفوا فيه اختلافا كثيرا ، فاختلفوا أولا هل
هو عربي أم سرياني ، ثم اختلفوا ثانيا
الصفحه ٤١٠ :
التعطيل فتقتضي
نفس صفات الرب جل وعلا والانطلاق في هذا النفي إلى أبعد حد كما أشار إليه المصنف
بقوله
الصفحه ٢٥ :
وقوله (وحياته هي
نفسه الخ) بيان لما يلزم مذهبهم في النفي من تناقض وافتراء حيث جعلوا حياته هي
نفسه
الصفحه ٥٦ :
التلاشي والزوال
السريع ، كمثل دخان تصاعد إلى طبقات الجو العليا ، ثم أخذ بعد ذلك في الهبوط إلى
الصفحه ٦٩ :
فوق سماواته مستو
على عرشه بائن من خلقه كما أخبر هو عن نفسه.
* * *
فصل
في قدوم ركب آخر
الصفحه ٧٣ : ذكر مذهب الجهمية أهل التعطيل والالحاد شرع في بيان ما جره هذا المذهب من
انسلاخ طائفة كبيرة من النظار من
الصفحه ٨٨ :
حتى يضع الجبار
فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط وعزتك وكرمك».
* * *
وزعمت أن
الصفحه ١٣٨ : كذلك في
أبلغ عبارة وأوجز بيان ، فما أجدر طالب الهدى أن يتدبر كتاب الله عزوجل فان العلم كله في تدبر
الصفحه ١٨٣ :
قيام الحوادث بذاته تعالى ، فلما ذا قلتم بحدوث العالم مع أن كل ما يحتاج إليه في
الفعل موجود في الأزل من
الصفحه ٢١٧ :
فالحب عندكم
المشيئة نفسها
وكلاهما في
حكمها مثلان
لكن منازعكم
يقول بأنها
الصفحه ٢٢١ :
أم هل نرى من
فوقنا ببيان
يا قوم ما في
الأمر شيء غير ذا
أو أن رؤيته بلا
الصفحه ٢٤٣ :
وسواهم والله
قطاع الطريق
أئمة تدعو إلى
النيران
ما في الذين
الصفحه ٢٥٠ : الأدلة القاطعة التي هي أوضح من الشمس في رائعة النهار من أجل تشغيب هؤلاء
المعطلة وتمويهاتهم الباطلة ، وقد
الصفحه ٢٦٢ : هذي
الثلاثة فيه كا
ملة مبرأة من
النقصان
فلأي شيء عاش
فينا كاتما