الصفحه ١٦٤ :
والرب ليس معطلا
عن فعله
بل كل يوم ربنا
في شان
والأمر والتكوين
وصف كماله
الصفحه ١٦٧ :
الله ولم يكن شيء
معه» أي مساوق له في الوجود سبحانه ، بل متأخر عنه. ولكنا مع ذلك لا نقول بوجود
فاصل
الصفحه ١٩١ :
متحقق الذات فلا بد من أحد هذين الامرين ، أما أن يكون أحدهما داخلا في الآخر أو
خارجا عنه فلا يصح في العقل
الصفحه ٢٠٢ :
اثارة الشكوك
والتغيير في وجه الايمان إذ هي لا تقوى على معارضة أمر ثابت بضرورة العقل ومعلوم
الصفحه ٢٠٤ : المراد بها.
ولا شك أن لفظ
الفوق في جميع سياقاته في القرآن الكريم يفيد أن الثابت لله عزوجل هو الفوقية
الصفحه ٢٦٧ :
سرد النصوص
فانها قد نوعت
طرق الادلة في
أتم بيان
والنظم
الصفحه ٣٠٣ :
بل دونه فظهورها
في الوحي بالنص
ين مثل الشمس في
التبيان
أيسوغ
الصفحه ٣١٩ :
لا تلبسوا
بالباطل الحق الذي
قد بين الرحمن
في الفرقان
الشرح
الصفحه ٣٢٣ :
ضلالة وهذيان ،
يهرف بما لا يعرف ، ويتكلم فيما لا علم له به ، ولا يحسن الكلام فيه لعدم الفه له
وقلة
الصفحه ٣٣٩ :
ولذاك قلنا أن
رؤيتنا له
عين المحال وليس
في الإمكان
وزعمتم
الصفحه ٣٥٣ :
الشرح
: فإن قلتم معتذرين
عن تكفيركم لأهل السنة والحديث واستحلالكم لدمائهم وأعراضهم أنا متأولون في
الصفحه ٣٥٧ :
قول بلا حرف ولا
صوت يرى
من غير ما شفة
وغير لسان
أوقعت في
الصفحه ٣٦٢ : ويطلب ريه من الظماء ، ورأى هنالك حوض الكوثر
الصافي وهو علمه صلىاللهعليهوسلم الذي تركه في أمته لا زال
الصفحه ٣٦٤ : خصومهم تفصل بينهم إذ لم تجد الحجة ولم ينفع البرهان.
* * *
(فصل في تلقيبهم أهل السنة بالحشوية
وبيان
الصفحه ٣٧٧ : ما فيه بلاء لعينيه وأذنيه ويبدون له من الجهل والكذب ما
لا يقدر بكيل ولا ميزان.
* * *
وأتوا