الصفحه ٣٤٣ :
فيقال هل في
العقل تجسيم
أم المعقول
ننفيه كذا النقصان
إن قلتم
الصفحه ٣٥٠ :
معاني الأدب
والإيمان. تلميذه ومشايعه في الجهل والضلال المدعو زاهد الكوثري ، فيقول في تكملته
الصفحه ٣٥٥ : أن كلا من الخوارج والجهمية اتهموا الرسول صلىاللهعليهوسلم بعدم العدل إلا أن الأولين اتهموه بذلك في
الصفحه ٣٧٥ :
فبجهدنا تأويلها
والدفع في
أكنافها دفعا لذي
الصولان
ككبير قوم
الصفحه ٣٩٢ : الايمان في مصيبتهم
في النصوص التي لا خلف منها ولا عوض ، فقد أماتها القوم موتا لا قيامة بعده ، ولم
يريدوا
الصفحه ٢٠ :
والله لو أن
الدليل مكانها
ما كان ذلك منه
في امكان
هذا ولو
الصفحه ٣٢ :
ومثل قوله صلىاللهعليهوسلم «أريت الجنة
والنار» وقوله «لما أصيب اخوانكم بأحد جعل الله أرواحهم في
الصفحه ٦٥ :
فإذا كان الله عزوجل قد تجلى بذاته لذاته في جميع هذه الصور والمتعينات فالهدى
والإيمان في زعم هؤلا
الصفحه ٦٨ : ء والمحبة بالرياضة والمجاهدة فإنه يكون
أهلا لان يحل الله فيه ، ومن شعره في ذلك :
سبحان من أظهر
الصفحه ٧٠ :
ويزعمون أن القول
باستوائه على العرش يستلزم أن يكون في جهة وأن يكون العرش حيزا له ، وذلك من صفات
الصفحه ٨٧ :
بعضها من بعضها
وتقول قط قط
حاجتي وكفاني
الشرح
: قوله في البيت
الأول : وزمعت أن
الصفحه ١١٤ : هو يعبر عنها بألفاظ من عنده ، وأبت
طائفة أخرى هذا القول لأنه يضاهى قول الكفار في القرآن : (إِنْ هذا
الصفحه ١٢٢ : قالوه خمسمائة من العلماء
في مختلف البلدان. حكى ذلك عنهم اللالكائي في مسنده ، بل حكاه من قبله الإمام
الصفحه ١٢٥ : لازما لذاته وإذا فلا يعقل خلوه تعالى عنه في الازل ، لأن الخلو عن
الكمال نقص يستحيل على الله ، ولأن
الصفحه ١٢٧ :
ويكلم الثقلين
يوم معادهم
حقا فيسمع قوله
الثقلان
وكذا يكلم حزبه
في جنة الحي