الصفحه ١٨٣ :
الله أكبر أنتم
أو هم على
حق وفي غي وفي
خسران
الشرح
: ينكر المؤلف على
هؤلا
الصفحه ١٨٤ :
وسواه ليس بموجب
من لم يحط
علما به لم ينج
من كفران
الشرح
: ولندع مخالفتكم
لطريق
الصفحه ١٨٥ :
الشرح
: يعني أن الله
ورسوله قد بينا جميع الطرق المعرفة بالله غاية البيان ، فإذا كان دليل هؤلاء حقا
فلما
الصفحه ١٨٦ :
كلا وليس مجانبا
أيضا لها
فهو الوجود
بعينه وعيان
الشرح
: أعلم أن هذه الصفة
وهي
الصفحه ١٩٠ :
فارجع الى
المعقول والبرهان
الشرح
: يعجب المؤلف من
سخافة عقول هؤلاء المعطلة النفاة في قولهم أن
الصفحه ١٩١ :
الشرح
: يشير المؤلف في
هذه الأبيات الى جواب هؤلاء المعطلة عما تقضي به ضرورة العقل من وجود الاتصاف بأحد
الصفحه ١٩٢ :
الشرح
: ومما يدل أيضا على
أن الشيء قد يقع وصفا لغير ما هو قابل له أن
الصفحه ١٩٤ :
الاله حقيقة
وكلاكما في نفيه
سيان
الشرح
: بعد أن بين المؤلف
أن قول القائل الله
الصفحه ١٩٥ :
أو لا فأعط
القوس باريها وخ
ل الفشر عنك
وكثرة الهذيان
الشرح
: يعني بما ذا
الصفحه ١٩٦ :
وأولاء ما صانوه
عن حيوان
الشرح
: يريد المؤلف في
هذا الفصل أن يضيق الخناق على الخصم وأن يلزمه
الصفحه ١٩٧ : يقول
بل بابان
نقطتم لهم وهم
خطوا على
نقط لكم كمعلم
الصبيان
الشرح
الصفحه ١٩٩ : هذا
الشأن بحر
العالم الرباني
الشرح
: بعد أن فرغ المؤلف
من إيراد الطرق العقلية
الصفحه ٢٠٠ :
حاشاه من أفك
النفاة وسلبهم
فله الكمال
المطلق الرباني
الشرح
: هذا هو النوع
الصفحه ٢٠١ :
الشرح
: هذا استدلال على
علوه تعالى فوق خلقه بدليل الفطرة الذي هو أقوى من دليل العقل عند من أنصف لاستناده
الصفحه ٢٠٢ : لمسمع
الإنسان
الشرح
: هذا هو الوجه
الثالث من الوجوه الدالة على علوه تعالى ، وهو التصريح بلفظ