الصفحه ٨٩ : وعلوه
ببيان
والناس بين مصدق
أو جاحد
أو بين ذلك أو
شبيه أتان
الصفحه ٩١ : الملل والشرائع من
اثبات صفاته وكلامه وعلوه على خلقه ببيان شاف ولفظ صريح.
* * *
فأصنع من
الصفحه ١٧٣ :
فصفة القهر والعلو
لا يمكن أن يتصف بها اثنان.
* * *
فصل
في اعتراضهم على القول بدوام فاعلية
الصفحه ٢٠٤ : نفاة الفوق جحدوا
كمال هذا الوصف ، كما جحدوا كمال علوه من قبل ، وفسروا الفوق بأحد المعاني الذي
يحتملها
الصفحه ٢٠٥ : النقلية الدالة على علوه تعالى على خلقه اخباره سبحانه بعروج الملائكة
والروح إليه ، ورد ذلك في سورتين من
الصفحه ٢١٣ : درجاته مرفوعة
لكمال علوه على خلقه ، فهو كقوله تعالى [المعارج : ٣](مِنَ اللهِ ذِي
الْمَعارِجِ) يعني
الصفحه ٢٢١ : : ٢٠] ولهذا يقرن سبحانه بين هذين الاسمين ، الدالين على هذين المعنيين ،
اسم العلو الدال على أنه (الظاهر
الصفحه ٢٤٣ : وتفسير القرآن وبين تضافرها على اثبات صفة
العلو له سبحانه على ما تقتضيه النصوص الصريحة القطعية من الكتاب
الصفحه ٢٤٨ :
تحكي مقال
امامهم ببيان
الشرح
: هذا هو الوجه
السابع عشر من الوجوه الدالة على علوه تعالى فوق
الصفحه ٢٥٧ : من الوجوه الدالة على علوه تعالى وفوقيته ، وخلاصة هذا الوجه أن الله
سبحانه قد نزه نفسه في كتابه عن كل
الصفحه ٢٧٢ : العلو والفوقية ما
الصفحه ٢٧٣ : عن أيمانهم ولا عن شمائلهم ، فلم يبق
الا أن يأتيهم من العلو المطلق الذي هو فوق الأمكنة جميعا
الصفحه ٢٧٤ : الأذنان
الشرح
: بعد أن فرغ من
دلالة آيات الكتاب الحكيم على اثبات صفة العلو للعلي العظيم شرع في
الصفحه ٢٨١ : الرب
جل شأنه في السماء ، أي في جهة العلو.
* * *
واذكر حديثا في
الصحيح وفيه
الصفحه ٣١٣ :
الشرح
: ومن عجائب هؤلاء
الجهمية كذلك أنهم يرمون أهل الاثبات لصفة العلو وغيرها بأنهم أشباه لفرعون ، فقد