الصفحه ٢٨٩ : تاريخ بني العباس والمعتزلة قبحهم الله ، ولأجل التأويل كذلك نفي
جهم شيخ المعطلة وجود الله عزوجل فوق عرشه
الصفحه ٣٥٤ : والصوا
ب إلى كرامة
ربنا المنان
الشرح
: بعد أن حكم الشيخ
المؤلف بأن الخوارج خير
الصفحه ٢١٠ :
وكذا دعا المضطر
أيضا صاعد
أبدا إليه عند
كل اوان
وكذا دعا المظلوم
أيضا صاعد
الصفحه ٢٠١ :
الأخيرين أعني علو
القدر والقر فقط وينفون عنه المعنى الأول وهو علو الذات ، ولا شك أن العلو المطلق
الصفحه ٦٩ :
الجهمية المعطلة الذين حكى الشيخ مقالتهم فيما سبق وهو مقارب لمذهب الحلول السابق
، ولكنه أوغل منه في الكفر
الصفحه ١٥٠ : الجمال
ومظهر الاحسان
الله أكبر كم
على ذا المذهب ال
ملعون بين الناس
من شيخان
الصفحه ١٥٩ : الفريقان مما يصادم المعقول والمنقول ، مصادمة صريحة.
وحقيقة قول هؤلاء
المعتزلة والجهمية أن الفعل عين
الصفحه ٢٩٣ :
المسموع او هو حقيقة في النفسي مجاز في اللفظي أو العكس. فهذا القرآن عندهم ليس
كلام الله على الحقيقة بل على
الصفحه ٣٣٧ : الذي هو المعلم الثاني ، أو قال ابن سينا الذي
لقبناه بالشيخ الرئيس ، أو قال أبو عبد الله فخر الدين
الصفحه ٤٠٦ :
المعرفة وركب سنام الحقيقة ، فإذا رأيت الثور ـ وهو أحد البروج التي تقطعها الشمس
في حركتها الظاهرية جنوبي
الصفحه ٤٠٧ : رعشة
الشيخ الكبير التي تصدر عنه بلا قصد منهن بل بسبب الهرم والضعف فالعبد عنده ليس
بفاعل على الحقيقة
الصفحه ٢١٥ : الاستدلال بها على علوه
تعالى على خلقه لما فيها من ايهام انحصاره تعالى في بعض مخلوقاته على ما «في» من
معنى
الصفحه ٢١٨ :
حق البلاغ
الواجب الشكران
الشرح
: هذا هو الوجه
الحادي عشر ، وهو الإشارة بالأصبع إلى جهة العلو
الصفحه ٢١٩ :
أو ما ترى هذي
السما وعلوها
وظهورها وكذلك
القمران
والعكس أيضا
الصفحه ٣٠٣ : تأويل
العلو لكم ولا
تتأولوا الباقي
بلا فرقان
وكذاك تأويل
الصفات مع أنها