الصفحه ١٤٢ :
ولقد أتى في
نظمه من قال قو
ل الحق والانصاف
غير جبان
أن الذي هو في
المصاحف
الصفحه ٣٣٧ : بأضيق المنازل وأهونها. كلما جئتموهم بما تزعمون أنه مقررات
العقول أتوكم بالنص الصريح من الكتاب والسنة
الصفحه ٢٧٣ : عن أيمانهم ولا عن شمائلهم ، فلم يبق
الا أن يأتيهم من العلو المطلق الذي هو فوق الأمكنة جميعا
الصفحه ٢٥٢ :
لكن حفظنا نحن
حرمتهم ولم
نعد الذي قالوه
قدر بنان
الشرح
: يعني أن هؤلاء
الذين
الصفحه ٣٠٣ : تتأولوا آيات الصفات
وأحاديثها مع أنها ملء الكتاب والسنة ولا يسوغ لنا ذلك. والله لتأويلكم للعلو أشد
من
الصفحه ١٤٦ : ملحدين ولهذا تراهم
يجعلون مبادي الفلسفة هي الأصل ويحاولون أن يجروا الدين إليها ويخضعوه لقواعدها ،
وإذا هم
الصفحه ٣٨٩ : ، فالكتاب والسنة هما وحدهما والحكمان عند أهل
الايمان لا يقدمون على حكمهما قول فلان ولا رأي علان. ولكن الآية
الصفحه ١٧٠ : وبغيا.
وقد أراد هذا
الخبيث أن يجعل من كتاب الإشارات الذي ألفه سيده ابن سينا كتابا مقدسا بدلا من
القرآن
الصفحه ٣٧٥ : جاء
يشهد عند ذي
حكم يريد دفاعه
بليان
فيقول قدرك فوق
ذا وشهادة
الصفحه ٨٧ :
وزعمت أن لربنا
قدما وأن
الله واضعها على
النيران
فهناك يدنو
الصفحه ١٤٣ : ، وأما كلامه هو سبحانه المتلو بتلك التلاوة أو
المكتوب بتلك الكتابة فليس مخلوقا ، فيجب أن تفرق وتميز بين
الصفحه ٣١١ : . ومخالفة منكم لمنطق العقل الذي يحكم بأن كل موجودين ، فلا بد أن يكونا اما
متداخلين يعني أحدهما داخل في الآخر
الصفحه ٢١٤ : فيهما يلق ذلك في غاية
الوضوح والبيان ، فمن الكتاب قوله عزوجل : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ أَنْ
الصفحه ١٢١ : بن عبيد ومن سار على نهجهما قبل حدوث بدعة الجهم
فإنهم لم يذهبوا هذا المذهب الفاسد الذي هو من وحي
الصفحه ٣٨٧ :
وكان من علماء
المذهب الأشعري قبل أن يتصل بشيخه شيخ الاسلام ابن تيمية رحمهماالله تعالى ، وجزاهما