الصفحه ٢٦٩ : الكتاب منزلا من عنده وهذه
النصوص المتضمنة لنزول القرآن من عند الله عزوجل ، ذكر المصنف أن عددها سبعون أو
الصفحه ٢٤٠ :
وانظر إلى تلك
التراجم ما الذي
في ضمنها ان كنت
ذا عرفان
وانظر إلى ما
قاله
الصفحه ٢٣٩ : مجالا
للشك في أن ذلك هو الحق المبين ، ومن أجمع الكتب لهذه الاقوال كتاب (اجتماع الجيوش
الإسلامية على غزو
الصفحه ٢٣٧ : يوسف
القاضي صاحب كتاب الخراج. إن من لم يقر بأن الله عزوجل فوق عرشه وأنه مع ذلك لا يخفى عليه شيء من خلقه
الصفحه ١٨٢ :
يلقي الشيطان بهذا الدليل إلى أوليائه من الانس ، ويدفعهم إلى أن يشيعوه بين الناس
ويشتغلوا به كتابة
الصفحه ٤١ :
ناراً) [نوح : ٢٥] فدل
العطف بالفاء على أن دخولهم النار حصل عقيب اغراقهم وأنه قبل القيامة.
وقد صح
الصفحه ٤١٨ :
اني أنا الله
العظيم الشأن
والله قال بنفسه
لرسوله
اذهب الى فرعون
ذي الطغيان
الصفحه ٢٥٣ : . والله سبحانه ما أمرنا في كتابه أن نترك قول الرسول لقول
أحد من الناس ، بل قال سبحانه : (وَما آتاكُمُ
الصفحه ١١٤ :
المعنى النفسي ،
فإنهم متفقون جميعا على أن هذا الذي جاء به الرسول من الألفاظ المقروءة المتلوة
انما
الصفحه ٢٩٤ :
بالتركيب. يقول
ابن سينا في كتابه النجاة : فإذا حققت تكون الصفة الأولى لواجب الوجود أنه أن
وموجود
الصفحه ٤٢٨ : ، والمراد به الكتاب والسنة
، وبما حماه من شرب أهل الضلال الذي هو أسفل الماء تحت نجاسة الأفكار والأذهان
الصفحه ٣٥ : .
ومعلوم أن هذا
الذي قاله الجهم في الاعادة عن عدم ، وكان سببا لورود الاشكالات على البعث ليس في
شيء من كتاب
الصفحه ٢١٢ : اثبات النزول وأنه الى السماء الدنيا ويقول سبحانه اذا نزل لا أسأل
عن عبادي غيري من ذا الذي يسألني فأعطيه
الصفحه ٣٥١ : هم منه براء (١) بل هم في الحقيقة أولى بهذا الوصف الذي نسبوهم إليه
__________________
(١) إن موقف
الصفحه ٢٩٢ :
الْكافِرِينَ) [آل عمران : ١٤٠ ،
١٤١].
الخ ما لا يمكن
حصره من آيات الكتاب العزيز