الصفحه ١١٣ :
أوصافه وهما
فمتفقان
أن الذي جاء
الرسول به لمخ
لوق ولم يسمع من
الديان
الصفحه ١٤٩ :
هذا ما يزعمه
الفلاسفة. ومن العجيب أن يجاري عالم مسلم لقب بحجة الاسلام واشتغل بالرد على هؤلا
الصفحه ١٨٨ : ءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشاءُ) [الأعراف : ١٥٥].
أننا يا قوم معكم
في أن الله ليس جسما بالمعنى الذي اصطلح عليه أهل
الصفحه ٣٣٢ : أَبَتِ هذا تَأْوِيلُ
رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا) [يوسف : ١٠٠]
معناه أن هذا الذي حصل
الصفحه ٢٢٨ :
توحيد الله جل شأنه وأنه لا إله غيره ، ولا رب سواه. ومتفقون على اثبات القضاء
والقدر الذي أنكرته القدرية
الصفحه ٣١٣ :
فاسمع إذا من ذا
الذي أولى بفر
عون المعطل جاحد
الرحمن
وانظر
الصفحه ٧٩ : فقد جئتك من هناك بالخبر اليقين وهو أنه لا شيء وراء
هذه الأكوان.
ثم أخذ يدلل على
قضيته الخاسرة ، فقال
الصفحه ٣٤٢ :
بين الذي يفضي
إلى التجسيم أو
لا يقتضيه بواضح
البرهان
والله لو
الصفحه ٥٦ : كانت
المسألة مسألة عدد لما استطاعوا أن يفتحوا هذه الممالك العتيدة ، ويواجهوا هذه
الجيوش الجرارة التي
الصفحه ٣٣٣ : ء المطابقة للخبر عنه ، فأين هي إذا من تأويل أولئك النفاة الذين
يستعملون لفظ التأويل بمعنى المجاز الذي هو صرف
الصفحه ٢٠٦ :
الرضي ورواه عن
بحر العلوم مفسر
القرآن
ويرجع القول
الذي قد قاله
الصفحه ١٧٩ : ، ونصب القلم على المفعولية. وأما على رواية رفع أول والقلم فيتعين حمله
على أنه أول المخلوقات من هذا العالم
الصفحه ٣٤٤ :
رآن والآثار
والإيمان
الشرح
: ويقال لهم ونحن
أيضا نثبت هذه الصفات الخبرية بمثل ما أثبتم به هذه
الصفحه ٣٦٧ :
وأبوا بأن
يتحيزوا لمقالة
غير الحديث
ومقتضى القرآن
وأبوا يدينوا
بالذي دنتم به
الصفحه ٣٧ :
ما لامرئ بالأخذ
منه يدان
وكذا الجبال
تفتّ فتا محكما
فتعود مثل الرمل
ذي