الصفحه ٢٠٠ : شيخ
الإسلام ابن تيمية تأويل الاستواء بالاستيلاء من عشرين وجها ، أفردها بمصنف خاص ،
وفيها الكفاية كل
الصفحه ٢٠٦ : .
وقد مال إلى هذا
الفرق أيضا علامة القصيم الشيخ عبد الرحمن آل سعدي غفر الله له في شرحه على
القصيدة
الصفحه ٢٠٩ : إليه الصدقة اذا كانت من كسب طيب ، فقد أخرج الشيخان من حديث أبي هريرة رضي
الله عنه أنه قال : قال رسول
الصفحه ٢٢٧ : الشرائع على ذلك».
وممن حكى هذا
الاجماع كذلك شيخ الاسلام أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني
الصفحه ٢٣٥ :
عنه البيهقي
وشيخه الرباني
حقا قضى الله
الخلافة ربنا
فوق السماء
لأصدق العبدان
الصفحه ٢٣٦ : (الاسماء والصفات) و (دلائل النبوة
والسنن).
وكذلك روى شيخه في
الحديث الحاكم أبي عبد الله بن البيع عن
الصفحه ٢٣٨ : شيخ الإسلام ابن
الصفحه ٢٤١ :
قاله في السنة
الكبرى سليمان
هو الطبراني
وانظر إلى ما
قاله شيخ الهدى
الصفحه ٢٤٢ :
وقراءة ذاك
الإمام الداني
وكذاك سنة
الاصبهاني أبي
الشيخ الرضي
المستلّ من حبان
الصفحه ٢٤٤ : بالتدليس والتلبيس عند العامة
وعند الحكام والسلاطين وكأن الشيخ يشير بذلك إلى مصرع المعتزلة في عهد الخليفة
الصفحه ٢٦٧ : ، ولم يسمها تأويلا. والشيخ رحمهالله يعتذر من عدم قدرته على إيراد هذه النصوص هنا لتقيده بقيود
النظم
الصفحه ٢٨٣ :
ما قيل ذا
بالرأي والحسبان
ان كان تجسيما
فإن مجاهدا
هو شيخهم بل
شيخه
الصفحه ٢٨٤ : بِبَعْضٍ) [محمد : ٤].
ثم ذكر الشيخ رحمهالله أنه لم يذكر من أدلة علو الله تعالى على خلقه واستوائه على
الصفحه ٢٨٥ :
وجرى بمكة ما
جرى من أجله
من عسكر الحجاج
ذي العدوان
الشرح
: بعد أن بين الشيخ
الصفحه ٢٨٨ :
يتبرأ من إمامة الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما فلما لم يجبهم انفضوا عنه.
فقال رفضني هؤلاء فسموا