الصفحه ٢٧٧ :
فاستعظم المختار
ذاك وقال شأ
ن الله رب العرش
أعظم شأن
الله فوق العرش
فوق سمائه
الصفحه ٢٧٨ : ان الله لا يستشفع به على أحد من خلقه شأنه الله أعظم ثم ذكر الحديث. بعد ما
بين سماء وسماء ، وبعد ما
الصفحه ٣٢٥ : وناره المتسعرة ، والربح فيها جنات عرضها السموات والأرض ، تتمتع فيها
بالحور الحسان ، وأعظم من ذلك رؤية
الصفحه ٣٢٦ :
فيقول هذا مجمل
واللفظ
محتمل وذا من
أعظم البهتان
الشرح
: إذا عرفت أن اللفظ
ينقسم
الصفحه ٣٢٧ : الكتاب والسنة مجرد
ألفاظ تتلى دون ان يكون وراءها معنى ، فأي فساد للدين أعظم من هذا ، ولا سبب لهذا
الفساد
الصفحه ٣٥٦ : وردت به الأخبار الصحيحة من أن الرسول صلىاللهعليهوسلم في خطبته يوم عرفة في حجة الوداع وفي أعظم مجمع
الصفحه ٣٩١ : فما أعظمه من افك ، وما أقبحه من بهتان.
* * *
فالله يعظم في
النصوص أجوركم
يا
الصفحه ٣٩٢ : الروح التي به حياتها ، وتلك مصيبة من
أعظم المصائب ، دونها فقد كل عزيز وصاحب ، فالله يعظم أجور أهل
الصفحه ٤٢٩ :
في يوم نصرك
أعظم القربان
ولأحملن عليهم
بعساكر
است تفر إذا
التقى الزحفان
الصفحه ٤٣٠ : عليهم الخناق ،
وليجعلن من لحومهم ودمائهم التي فراها بسهام الحق أعظم قربان يتقرب به إلى الله ،
وليحملن
الصفحه ٢١ :
ونفوا كلام الرب
جل جلاله
وقضوا له بالخلق
والحدثان
المفردات
: شيعته أنصاره في
الصفحه ١٥٤ :
الإسلام كانوا من
أنصار التجهم والتعطيل بتأثير وزيرهم نصير الدين الطوسي. ثم وصفهم ثانيا بأنهم خرقوا
الصفحه ٢٨٦ : ويهتكون الاعراض حتى فني في هذه الموقعة معظم الأنصار
الذين آووا ونصروا رضي الله عنهم أجمعين.
ومن بعد ذلك
الصفحه ٤١٤ :
من قد أتانا عنك
بالفرقان
وكذاك فارقناهم
حين احتيا
ج الناس للأنصار
والأعوان
الصفحه ٤١٥ : ولم نركن الى هؤلاء
المبتدعة بل عاديناهم فيك وفارقناهم رغم احتياجنا الى الانصار والاعوان. وانا
خشينا ان