الصفحه ٩٧ :
ينفي الصفات
مخافة التجسيم لا
يلوي على خبر
ولا قرآن
ويقول أن الله
يسمع أو يرى
الصفحه ٢٨١ :
«لقد حكمت فيهم
بحكم الملك من فوق سبع سماوات». وقد نزل في شأن هذه الغزوة قوله تعالى : (وَأَنْزَلَ
الصفحه ٢٦٣ : .
* * *
ولأي شيء لم يصرح
بالذي
صرحتم في ربنا
الرحمن
ألعجزه عن ذاك
أم تقصيره
الصفحه ٣٤٧ : متنه ، فإن النقل فيهما نقل صادق قام به أئمة عدول وجهابذة ثقات ،
والقول هو قول المعصوم الذي لا ينطق عن
الصفحه ١٠٩ :
فهنالك المخلوق
نفس السمع لا
شيء من المسموع
فافهم ذان
هذي مقالة أحمد
ومحمد
الصفحه ١٧٤ : بن صفوان وأبو الهذيل العلاف لكن لا في الثبوت والامكان بل في الانكار
والبطلان فحكموا بامتناع كل منهما
الصفحه ٢٨٨ : البغاة على
الأئمة ، وشقهم عصا الطاعة وخروجهم عن الجماعة وترويعهم المسلمين ويظنون أنهم بذلك
من أهل الاحسان
الصفحه ٣٠ : ) [الإسراء : ١٠٢].
وليس هناك اعظم
فسادا من قول يجعل هؤلاء الذين هم أئمة الكفر والضلال أخيارا مؤمنين ، ان
الصفحه ١١١ :
لا يقبل التبعيض
في الأذهان
ما ان له كل ولا
بعض ولا
حرف ولا عربي
ولا عبراني
الصفحه ١٨١ :
وهو الدليل
الباطل المردود
عند أئمة
التحقيق والعرفان
ما زال أمر
الناس معتدلا
الصفحه ١٨٥ :
عمدتكم في
الاستدلال وأهملتم لأجله كل ما جاء بالقرآن الكريم من أنواع الادلة بحجة أنها لا
تفيد ما
الصفحه ٢٣٨ :
الذي شجع امام
الأئمة ابن خزيمة على أن يسل سيف الحق على المعطلة المارقين فأفتى بأن من أنكر أن
الله
الصفحه ٢٣٩ : أئمة الهدى ، وأعلام السنة ،
وذكر ما لهم من كتب ورسائل وأقوال في اثبات العلو لله تعالى ، مما لا يدع
الصفحه ٢٤٤ : الصريحة لا عقل الجهمية المؤيد بقضايا المنطق اليوناني
الفاسدة. ثم يلتفت المؤلف إلى هؤلاء المجترئين على أئمة
الصفحه ١٢٤ : إلى العقل والنقل مما قالوه.
أما من جهة العقل
فلأنه لا يعقل متكلما ولا فاعلا إلا من قام به الفعل